قُتل 108 أشخاص على الأقل منذ مطلع يناير في ضربات جوية يُعتقد أن القوات الإثيوبية هي التي شنّتها على إقليم تيجراي، وفق ما أعلنت الأممالمتحدة يوم الجمعة 14 يناير 2022 متحدثةً عن احتمال أن تكون قد ارتُكبت جرائم حرب. وقالت المتحدثة باسم مفوضية الأممالمتحدة السامية لحقوق الإنسان إليزابيث ثروسيل "يجب على طرفَي النزاع (...) تعليق كل هجوم إذا تبيّن أن هدفه ليس عسكريًا أو إذا كان الهجوم غير متناسب. عدم احترام مبادئ التمييز والتناسب يمكن أن يشكل جريمة حرب".