قال عمرو فاروق الباحث في شئون الجماعات الإسلامية، إن سلاح الشائعات أصبح أقوى سلاح حاليا يتم استخدامة لتحقيق مجموعة من الأهداف، أهمها تشوية شكل مؤسسات الدولة، واستمالة المواطنين تجاه مشروع الجماعة، وكذلك هدم التحالف الشعبي مع مؤسسات الدولة. وأضاف فاروق، خلال حوارة في برنامج صباح الخير يا مصر على القناة الأولى، كما تهدف الشائعات أيضًا إلى تشوية كل المشروعات والانجازات الدي يتم تنفيذها. وأوضح أن جماعة الإخوان بدات مشروعات حروب الجيل الرابع وحرب اللاعنف منذ عام 2006، حيث كانت تستخدم الشائعات لتحقيق أهداف الجماعة.