صرح عزمي مجاهد مدير إدارة الأعلام بالاتحاد المصري لكرة القدم أن التهديدات بالقتل التي تلقاها من جهات مجهولة لن ترهبه أو ترجعه عن مساندة القوات المسلحة. وأنه لن يتراجع عن موقفة والانحياز إلي إرادة الشعب وشرعية الشارع، وأن الشعب خرج في 30 يونيو لأول مرة في التاريخ بهذه الأعداد الضخمة رافضا سياسة القهر التي تمارسها جماعة الأخوان المسلمون في حق شعب مصر. يأتي هذا في ظل قائمة الاغتيالات التي وجد بها بعض أسماء الرياضيون علي رأسهم أحمد شوبير وعزمي مجاهد وثروت سويلم. الجدير بالذكر أن أحمد شوبير هو من أكثر المعارضين لجماعة الأخوان وسياستهم والقمع الذي يستخدمونه ضد الرياضة والرياضيون. وأختتم مجاهد تصريحاته مؤكدا علي أنه سيظل علي موقفه مساندا للجيش والشرطة وساندا للشعب.