على الرغم من تخطيه ال33 عاما من العمر، إلا أن ديه أسيس موريرا رونالدينيو لا يزال يقدم سحره الكروي مع فريقه الحالي أتلتيكو مينيرو البرازيلي. وقاد رونالدينيو فريقه للتويج بلقب كأس الليبرتادوريس للمرة الأولى في تاريخه بعد فوزه الماراثوني على أولمبيا بطل باراجواي بضربات الجزاء بنتيجة 4-3. الفريق البرازيلي نجح في تعويض خسارته ذهابا بهدفين دون رد، ليفوز إيابا بنفس النتيجة، ةتبتسم له في النهاية ضربات الجزاء ليحقق اللقب، ويضمن المشاركة في بطولة العالم للأندية ديسمبر المقبل بالمغرب. وقدم نجم برشلونة وميلان السابق، مباراة رائعة وساهم بقوة بمهاراته الفردية المعهودة وتمريراته الساحرة في فوز مينيرو باللقب القاري.