محمد عبده لاعب اسوان وكيما السابق و لاعب فريق النصر للتعدين الحالي و واحد من اللاعبين الذين شاركوا في صعود الفريق من القسم الثالث إلي الممتاز ب ثم إلي الدوري العام والذي نال ثقة اسامه عرابي في فترة توليه قيادة الفريق في خط دفاع الفريق في خط الدفاع . الكوره والملاعب التقت به فقال: *الفريق من بداية الموسم و في فترةالإعداد واجه بعض الانتقادات علي اختيار اللاعبين في بداية الموسم وكذلك بعض الصعوبات في معسكر الفريق مع كابتن حماده وعلي الرغم من ان الفريق يمربفترة الإعداد كان مبشرا و لكن الأمر اختلف في الدوري حيث لم يظهر الفريق بمستوي جيد بسبب قلة خبرة اللاعبين والمشاركة لأول مرة في الدوري و الضغط الإعلامي علي الفريق من بداية الدوري. * مع تولي كابتن اسامه قيادة الفريق ظهر تحسن أداء الفريق من مباراة إلي اخري وعمل علي تثبيت التشكيل وتجانس الخطوط وبدأ احترام الجميع للفريق واشادة وسائل الإعلام علي الأداء. *جاء الاستاذ علاء عمار صأحب حق الإدارة للفريق الذي يدعم من الناحية المعنوية و المادية للفريق والتعاقد مع بعض الصفقات الجديدة و إقامة معسكرات للفريق وتغير إقامة اللاعبين وكذلك يعمل علي عدم هبوط الفريق ويوجد تحسن و تجانس في المباريات الودية الذي خاضها الفريق مع الجهاز الفني الجديد بقيادة عبدالنبي عاشور القائم بأعمال المدير الفني لحين وصول هيركلس الهولندي . *موقف الفريق في غاية الصعوبة في الدوري العام وفي ظل الصراع علي البقاء في الدوري مع أكثر من فريق ويتطلب مجهودات من قبل اللاعبين أولا و دعم الفريق بصفقات قوية حتي يستطيع الظهور بمستوي جيد ولكن القادم افضل للفريق *لم يكن هناك اسباب لعدم اشراكي في المباريات من بداية الدوري و يشهد الجميع علي مستوي ادائي وانا اللاعب الوحيد الذي لعب 25 مباراة في الممتاز ب مع كابتن حماده وانا لم أعلم سبب عدم مشاركتي من قبل كابتن حماده و الجميع يندهش من هذا الأمر و انا اشكر كابتن أسامه علي هذة الثقة باشراكي في المباريات والحمد لله كنت عند حسن ظن الجميع بي. *البداية كانت في نادي ابوالريش ثم انتقلت إلي النادي كيما ثم المرأغة ثم اسوان و آخرا في التعدين منذ 8 مواسم مع الفريق . *هناك عروض من بعض الفرق في الدوري العام و الممتاز "ب" ولكن انا مستمر مع الفريق لنهاية الموسم. *انا اشكر جمهور اسوان الذي يساند الفريق في المباريات واتمني بقاء الفريق في الدوري الممتاز و كذلك لفريق اسوان الشقيق الأكبر لفريق التعدين .
