العدد الخامس بعد الثورة وصل يا شباب يلا افتح أول صفحة واقرأ الافتتاحية بقلم : نهال صلاح رئيس التحرير ورسالة لكل اللي فوق، عشن يفهموا اللي تحت. وفي باب "بتتكلموا في إيه " ابحث معانا عن الشرطة المصرية، واقرأ الملف عن الوضع الأمني في مصر، واتعرف على "ضباط لكن شرفاء"، وكمان شارك معانا في "حملة المليار للقضاء على العشوائيات"، وشوف "الجريمة التعليمية" اللي بتحصل في مدرسة (الشرفا- حلون)، وتابع أزمة "جامعة النيل" التي مازالت مستمرة. وافهم "يعني إيه مجالس محلية"، عشان تعرف ليه كان لازم يحلوها من زمان، واقرأ عن "جواسيس آخر زمن"، عشان ماتستغربش لما تعرف ان "في مصرنا جاسوس"، واتعرف على العلاقة بين "ماري منيب ورئيس الجمهورية". واتعلم من تجربة مهاتير محمد في ماليزيا، الرجل الذي حقق بعبقريته وإخلاصه، نهضة حقيقية لوطنه. لازلنا في باب "بتتكلموا في ايه " والعديد من المقالات المميزة مثل " هي دي مصر اللي بحلم بيها" ، " عودة لزمن الانحراف الجميل " و"هبطل رغي في السياسة " ،"اعتذار لطفل لا أعرفه" ، " غيرنا وماتغيرناش " ، "تحذير هام " ، "من داخل سجن طر ة". في "ملعوبة" اعرف يعني إيه رياضة " البياثل"، واقرأ عن "يوسين بولت" أسرع رجل في العالم وفي باب "أصحاب ولا" اكتششف "علاقة الحب بالدخل القومي" واديها شوية رومانسية في موضوع " مش هقول لك بحبك"، واقرأ في باب "حكاوي البيوت" عتاب بسيط من بنت لوالدها في موضوع " والله مش بكرهك" في باب "بكرة وبعده " يجب أن تتقبل آراء الغير ، وتعرف أن "إنت وأنا وهو" صح، وتعرف معنا على "مشروع المريخ" التجربة الشبابية التي تتيح الفرصة للتعبير عن النفس، وتابع معنا تفاصيل " حكاية من سمرقند" للدكتور محمد أبو فرحة، واكتشف كيف تستخدم فن استخراج الفائدة عندما تقرأ مقال أ.أحمد المغازي مدرب الفعالية الشخصية بعنوان "جوليا.. جوليا.. جوبا" استمتع بابداعات ادبية جديدة في باب"شوية أدب " وتعرف على أهم الكتب الموجودة في الأسواق. ثم تعرف على أخر وأهم الأنشطة الشبابية في مصر في باب"ليلي نهاري" . تابع معانا تفاصيل القعدة المصرية جدا مع المذيعة المتألقة "ريم ماجد"، وتعرف على اهم المواقف الي اتعرضت لها أثناء الثورة، وشوف المقلب اللي عملناه فيها أول ما وصلت المجلة واقرأ حوارنا مع "ابن المربع النتخابي" محمد باكوس، وقول لكل اللي بيشتغلونا في برامجهم "كفاية اشتغالات.. ارحمونا يرحمكم الله" ومتنساش تقرأ الحلقة جديدة من يوميات "هالة حبيبتي " . مستنيين رأيكم وكتاباتكم