قال حسني مبارك الرئيس الأسبق فى شهادته أن المتسابقين استخدموا الاسلحه فى الشيخ زويد والعريش واطلقو النيران على الأكمه ورجال الشرطه وانتشرو فى الميادين وكان يضربون نيران من فوق العمارات وايضا فى السجون لتهريب المسجونين من حماس وحزب الله والإخوان المسلمين وخاصة وادى النطرون لأنه به محبوسين من أشخاص مختلفه وفى سجون أخرى ليس لدى معلومات اخرى وأكد مبارك اننى لا استطيع اعرف عدد القتلى فى الأحداث لأنهم كانو بيضربو نار ولكن الأجهزة لديها معلومات كان النائب العام الاسبث قد امر باحالة المتهمين للمحاكمة الجنائية بعد ان كشفت تحقيقات المستشار حسن سمير قاضي التحقيق المنتدب للتحقيق في تلك القضية قيامهم المتهيمن خلال الفترة من عام 2010 حتى اوائل فبراير 2011بمحافظات شمال سيناء و القاهرة و القليوبية و المنوفية المتهمون من الاول حتى السادس و السبعين بارتكاب و اخر متوفي و اخرون مجهولون من حركة حماس و حزب الله يزيد عددهم عن 800شخص وبعض الجهاديين التكفريين من بدو سيناء عمدا افعالا تؤدي للمساس باستقلال البلاد و سلامة اراضيها تزامنا مع اندلاع تظاهرات 25يناير 2011 بان اطلقوا قذائف ار بي جي و اعيرة نارية كثيفة في جميع المناطق الحدودية من الجهة الشرقية مع قطاع غزة و فجروا الاكمنة الحدودية و احد خطوط الغاز و تسلل حينذاك عبر الانفاق غير الشرعية المتهمون من الاول حتى المتهم 71 و اخرون مجهولون الى داخل الاراضي المصرية على هيئة مجموعات مستقلين سيارات دفع رباعي مدججة باسلحة نارية ثقيلة اربي جي ,جرينوف ,بنادق الية ..فتمكنوا من السيطرة على الشريط الحدودي بطول 60 كيلو متر ..وخطفوا 3 من ضباط الشرطة و احد امناءها و دمروا المنشأت الحكومية و الامنية وواصلوا زحفهم .