قضت العسكرية اليوم الإثنين، بالإعدام شنقًا للمتهم محمد جمال، والمؤبد ل4 آخرين بقضية "الهجوم على سفارة النيجر" والتي أسفرت عن مقتل جنديين بقوات الأمن المركزي. وونشر تفاصيل الحكم طبقاً لقرار المحكمة،حيث قضت المحكمة أولاًبانقضاء الدعوى الجنائية بالوفاة للمتهم الثانى : حسن محمد ابو سريع،والاعدام :-ل محمد جمال الدين مصطفي،والمؤبد :ل عبد الرحمن ابراهيم محمد،مهند حامد سالم- سارة عبد الله الصاوي- ابراهيم ابراهيم محمود.،والسجن 15 سنة :لمحمد سعيد حسين بدوى. كما قضت المحكمة بالسجن عشر سنوات :ل »محمود محمد – غيابى، حازم محمود خاطر - غيابى- عبد الرحمن عبد الجليل - غيابى- عبد الله احمد عبد الغنى- احمد محمد الجيزاوى - ى- مصطفى شكرى صالح - ايمن محمود - محمد محمود حامد - محمد جمال ابو سليمان « وقضت المحكمة بالسجن خمس سنوات :ل «حسام مصطفى صدقي- محمد جمعة ربيع - معاذ احمد عبده- يوسف سيد محمد - ابراهيم محمد ابو العلا- محمد خضراوى خلف.: السجن ثلاث سنوات :- - عفت رمضان صادق- رنا عبد الله الصاوى- عبد الله صيرفى - غيابى- مصطفى محمد عزت- مصطفى محمد عبيد - اسامة سعيد محمد- يحيى مصطفى صدقى- علاء الدين سعد الله- يحيى حمدى - محمد سمير احمد- احمد عادل عبد الرحمن- عبد الله يوسف صابر،وعلى ابراهيم محمود». كما قضت المحكمة ببراءة - «مرسى محمد ابراهيم- محمد محمد عبد الفتاح - محامى- احمد محمد رجب الجيار- تامر محمد سيد- جلال محمود- محمد جمال قرنى- عمرو ربيع ،احمد عبد الحافظ عثمان». وكانت تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا -بإشراف المستشار تامر الفرجاني المحامي العام الأول- قد كشفت عن أن «المتهمين قرروا ضرب السفارة؛ للإعلان عن تواجد تنظيم داعش الإرهابي في قلب القاهرة وإقناعهم بهم، وأن أفكارهم كانت تعتمد على إحداث حالة من الفوضى في البلاد؛ لإجبار النظام السياسي الحالي على التخلي عن الحكم وفرض الشريعة وتطبيقها بالقوة». واعترف المتهمون أيضًا بأنهم يبايعون أمير داعش، أبوبكر البغدادي، خليفة للمسلمين. وقال المتهمون خلال التحقيقات: إنهم «أنشأوا خلية استهدفت القيام بأعمال تخريبية في البلاد، ورصدوا سيارات نقل الأموال والقوات المتواجدة أمام البنوك، وضباط وأفراد الشرطة الذين يتولون مواجهة مظاهرات جماعة الإخوان، ومحلات المجوهرات المملوكة للأقباط؛ طبقًا لمبدأ الولاء والبراء الذي يستحل أموال ودماء أهل الذمة» - حسب وصفهم-. ويواجه المتهمون اتهامات عديدة، منها «استهداف سفارة النيجر بشارع الهرم، والانضمام إلى جماعة إرهابية أُسِّسَت على خلاف أحكام القانون والدستور، وحيازة أسلحة، واستهداف المنشآت العامة، والتخطيط لاستهداف السفارات والهيئات الدبلوماسية».