الإعدام لمتهم والمؤبد ل4 وبراءة 8 في «الهجوم على سفارة النيجر» قضت المحكمة العسكرية، اليوم الإثنين، بالإعدام شنقًا لمتهم، والمؤبد ل4 آخرين في قضية "الهجوم على سفارة النيجر" التي أسفرت عن استشهاد جنديين بقوات الأمن المركزي. وأسماء المتهمين الصادر بحقهم الاحكام هم كل من: أولا: محمد جمال الدين مصطفى( إعدام) ثانيا: الصادر بحقهم حكم المؤبد هم كل من: "عبد الرحمن إبراهيم محمد، مهند حامد سالم، سارة عبد الله، إبراهيم إبراهيم محمود". ثالثا: الصادر ضدهم حكم بالسجن 10 سنوات هم كل من: محمود محمد "غيابي"، حازم محمود خاطر "غيابي"، عبد الرحمن عبد الجليل "غيابي"، عبد الله أحمد عبد الغني، أحمد محمد الجيزاوي "مخلي سبيله"، مصطفى شكري صالح "مخلي سبيله"، أيمن محمود "غيابي"، محمد محمود حامد "غيابي"، محمد جمال أبو سليمان" غيابي". رابعا: الصادر ضدهم حكم بالسجن 5 سنوات هم كل من: "حسام مصطفى صدقي، محمد جمعة ربيع، معاذ أحمد عبده، يوسف سيد محمد، إبراهيم محمد أبو العلا، محمد خضراوي خلف". خامسا : الصادر بحقهم حكم بالسجن 3 سنوات هم كل من: "عفت رمضان صادق، رنا عبد الله الصاوي، عبد الله صيرفي "غيابي"، مصطفى محمد عزت، مصطفى محمد عبيد، أسامة سعيد محمد، يحيى مصطفى صدقي، علاء الدين سعد الله، يحيى حمدي، محمد سمير أحمد، أحمد عادل عبد الرحمن، عبد الله يوسف صابر، علي إبراهيم محمود". سادسا، الصادر بحقهم حكما بالبراءة هم كل من: "مرسي محمد إبراهيم، محمد محمد عبد الفتاح – محامي، أحمد محمد رجب الجيار، تامر محمد سيد، جلال محمود، محمد جمال قرني، عمرو ربيع، أحمد عبد الحافظ عثمان". والصادر بحقه حكما بانقضاء الدعوى بالوفاة هو حسن محمد أبو سريع. والصادر بحقه حكما بالسجن 15 سنة هو محمد سعيد حسين بدوي. وكانت تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا، بإشراف المستشار تامر الفرجاني المحامي العام الأول للنيابة، كشفت أن "المتهمين قرروا استهداف السفارة للإعلان عن تواجد التنظيم في قلب القاهرة وإقناعهم بهم، وأن أفكارهم كانت تعتمد على إحداث حالة من الفوضى في البلاد لإجبار النظام السياسي الحالي على التخلي عن الحكم وفرض الشريعة وتطبيقها بالقوة، واعترف المتهمون أيضًا أنهم يبايعون أمير تنظيم "داعش" أبو بكر البغدادي، خليفة للمسلمين. وقال المتهمون خلال التحقيقات: إنهم "أنشأوا خلية استهدفت القيام بأعمال تخريبية في البلاد، وإنهم رصدوا سيارات نقل الأموال والقوات المتواجدة أمام البنوك، وضباط وأفراد الشرطة الذين يتولون مواجهة مظاهرات جماعة الإخوان، ومحال المجوهرات المملوكة للأقباط، طبقًا لمبدأ الولاء والبراء الذي يستحل أموال ودماء أهل الذمة"، بحسب وصفهم.