المال السايب يعلم السرقة لكن اميل لم ير أمامه بضعة آلاف أو حتي ملايين من الجنيهات وانما رأي بأم عينيه مغارة علي بابا تمتلأ بالياقوت واللؤلؤ والذهب والألماظ والمال الوفير.. هل يتركها للأربعين حرامي يسرقونها ويخرج هو من المولد بلا حمص!.. لم يكذب خبرا قرر أن يسرق هذه المغارة قبل أن يسبقه اليها أحد وتوالت بعدها الأحداث مثيرة حتي سقط اميل أخيرا في قبضة مباحث القاهرة بعد 06 يوما من البلاغ ولعبة القط والفأر بينه وبين رجال الشرطة! ما حكاية هذه المغارة؟!.. وكيف عثر عليها اميل؟!.. وما الذي سرقه بداخلها؟!.. وفي أي مكان أخفي المسروقات؟!.. وأخيرا كيف توصل اليه رجال المباحث؟!