الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
تقليل الاغتراب.. موقع التنسيق يواصل إتاحة التسجيل للمرحلتين الأولى والثانية
التضامن الاجتماعي تقرر مد فترة معرض "ديارنا للحرف اليدوية والتراثية"
الإسكان توضح كيفية تلقى طلبات مستأجرى الإيجار القديم لحجز وحدات بديلة
ترامب: أريد رؤية الصحفيين يحصلون على حق الوصول إلى غزة
11 لاعبا يغيبون عن الأهلى أمام فاركو الليلة.. أبرزهم العش وعمر كمال
تفاصيل بدء تطبيق أعمال السنة على الصف الثالث الإعدادي
الأرصاد تحذر: اضطراب الملاحة بهذه المناطق ونشاط رياح مثيرة للرمال والأتربة
تفاصيل محاولة هروب قائد سيارة حادث أكتوبر.. أصاب 4 أشخاص وأتلف 3 سيارات
محمود سعد: أرقام تحاليل أنغام تتحسن لكن موصلتش لمرحلة الخروج من المستشفى
إعلام إسرائيلي: الجيش شكل وحدة خاصة مهمتها اغتيال الصحفيين في غزة
الصحة: حملة 100 يوم صحة قدمت 47 مليونا و230 ألف خدمة مجانية خلال 30 يوما
«سيناريو متكرر».. ناشئو الفراعنة لكرة اليد يودعون المونديال
رئيس معهد التخطيط القومي يستقبل المدير التنفيذي للمبادرة الدولية لتقييم الأثر
أسعار الأسماك اليوم الجمعة 15 أغسطس في سوق العبور للجملة
أربعة أطراف ومصلحة واحدة| من يربح من لقاء ترامب وبوتين المُرتقب؟
ضبط المتهم بالتخلص من والده في قنا
ألمانيا تدعو الحكومة الإسرائيلية إلى وقف بناء المستوطنات في الضفة الغربية
الأمين العام لحزب الله: نثمن دعم إيران لنا بالمال والسلاح والمواقف السياسية
تامر حسني: «محمد منير ساعدني وقت ما كان فيه ناس بتحاربني»
خاص| من الكشري للبامية.. أكلات مصرية مفضلة ل «السفير الهندي»
انعقاد أولى جلسات الحوار المجتمعي حول التعاونيات الزراعية
سلطة المانجو والأفوكادو بصوص الليمون.. مزيج صيفي منعش وصحي
الأنبا إيلاريون يشارك في احتفالات نهضة العذراء بوادي النطرون
انخفاض أسعار الذهب عالميًا.. والأوقية تسجل 3339 دولارًا
الدكتور عبد الحليم قنديل يكتب عن : المقاومة وراء الاعتراف بدولة فلسطين
السيطرة على حريق شب داخل مطعم بالزقازيق وإصابة شخص
رئيس الأوبرا: نقل فعاليات مهرجان القلعة تليفزيونيا يبرز مكانته كأحد أهم المحافل الدولية
غدا.. انطلاق تصفيات مسابقة دولة التلاوة الكبرى بالتعاون بين الأوقاف والشركة المتحدة
ضربات أمنية نوعية تسقط بؤرًا إجرامية كبرى.. مصرع عنصرين شديدي الخطورة وضبط مخدرات وأسلحة ب110 ملايين جنيه
ضبط مليون قطعة أدوات كهربائية مقلدة ومغشوشة فى القليوبية
في ظروف غامضة.. وفاة ربة منزل بطهطا في سوهاج
هشام حنفي يقدم نصيحة خاصة ل ريبيرو قبل مواجهة فاركو
انتهاء مهلة إصدار محفظة الكاش مجانا في بنك القاهرة اليوم
موعد إجازة المولد النبوي الشريف 2025 للموظفين.. «إجازه مولد النبي كام يوم؟»
علاء زينهم: عادل إمام كان يفتخر بكفاحي وعملي سائق تاكسي قبل المسرح
سعر السكر والزيت والسلع الأساسية في الأسواق اليوم الجمعة 15 أغسطس 2025
أجمل رسائل تهنئة المولد النبوي الشريف مكتوبة
مواعيد مباريات اليوم الجمعة 15- 8- 2025 والقنوات الناقلة
لاعب الأهلي السابق يوضح سبب تراجع بيراميدز في بداية الدوري
حكام مالي العسكريون يعتقلون جنرالين وآخرين في مؤامرة انقلاب مزعومة
اليوم، الإدارية العليا تبدأ في نظر طعون نتيجة انتخابات مجلس الشيوخ 2025
محمد عباس يدير مباراة الزمالك والمقاولون بالدوري
لا تتجاهل هذه العلامات.. 4 إشارات مبكرة للنوبة القلبية تستحق الانتباه
أول ظهور للفنانة ليلى علوي بعد تعرضها لحادث سير بالساحل الشمالي (فيديو)
د.حماد عبدالله يكتب: الضرب فى الميت حرام !!
ما هو حكم سماع سورة الكهف من الهاتف يوم الجمعة.. وهل له نفس أجر قراءتها؟ أمين الفتوى يجيب
لافروف ودارتشييف يصلان إلى ألاسكا حيث ستعقد القمة الروسية الأمريكية
بدرية طلبة تتصدر تريند جوجل بعد اعتذار علني وتحويلها للتحقيق من قِبل نقابة المهن التمثيلية
نفحات يوم الجمعة.. الأفضل الأدعية المستحبة في يوم الجمعة لمغفرة الذنوب
مفتي الجمهورية: «إسرائيل الكبرى» أكذوبة وخرافة استعمارية لتبرير التوسع في المنطقة
بيراميدز يخوض ودية جديدة استعدادا للمواجهات المقبلة في الدوري
«هتستلمها في 24 ساعة».. أماكن استخراج بطاقة الرقم القومي 2025 من المولات (الشروط والخطوات)
#رابعة يتصدر في يوم الذكرى ال12 .. ومراقبون: مش ناسيين حق الشهداء والمصابين
رسميًا ..مد سن الخدمة بعد المعاش للمعلمين بتعديلات قانون التعليم 2025
خالد الغندور: عبد الله السعيد يُبعد ناصر ماهر عن "مركز 10" في الزمالك
هترجع جديدة.. أفضل الحيل ل إزالة بقع الملابس البيضاء والحفاظ عليها
تناولها يوميًا.. 5 أطعمة تمنح قلبك دفعة صحية
تعرف على عقوبة تداول بيانات شخصية دون موافقة صاحبها
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
مفرح كريم.. لوْ انتظرتَ قليلاً حتّي نكملَ القصيدة!
عذاب الركابي
نشر في
أخبار الحوادث
يوم 08 - 10 - 2016
لا أقولُ وداعاً يا صاحبي لأنّكَ رابضٌ في تربةِ القلبِ.. هوَ القلبُ نفسهُ بذاكرةٍ لا تصدأ، وسيظلُ موقوتاً علي مواعيدك الربيعية التي أربكتها الجيوشُ التترية لمرضِكَ اللعين..!!
آهِ.. ياصاحبي من زمننا حينَ يغدرُ.. ويقسوُ.. ويخونُ.. ويُديرُ لنا ظهراً إسمنتياً.. لا أبكيكَ، لم يعُد لديّ رصيدٌ من الدمع، فالذين غابوا والذينَ بكيتهم كثيرونَ.. اسمح لي أن أهنئكَ، لأنّكَ تشعرُ بالراحةِ والإطمئنان ولوْ قليلاً، وأنتَ تتركُ مكانَكَ العطرَ بابتسامتك الدائمة، وبشاشة وجهكَ التي قاومتَ بها المرضَ كلّ هذهِ السنين.. أهنئكَ لأنّكَ تترك الحياة التي لمْ تعُد حياةً.. وأخبركَ عبرَ أثير الشوق، وأنين الروحِ، أنَّ مكانك ممتليْ بكَ.. بطيفك البهيج.. بكلّ خطوة ملائكية لكَ، وأنتَ الإنسان الشاعر العاشق.. ممتليء بكَ اليومَ وغداً والآتي من الزمان.. سنتحدّث معكَ في الحُلمِ، ونقرأ أشعاركَ، ومقالاتك، وترجماتك، ورسائل عشقك في الواقع والخيال معاً.. ونطلبك كما تعودنا- علي نقّالك الذي لمْ تجرؤ أصابعنا المجنونة الوفية علي محو اسمك-المنغم بشوقك- مِن علي شاشات نقالاتنا.. لنْ يُغيّبكَ الموتُ أبداً!! أذكرُ جيداً قولك: إنَّ الموتَ كذبة كبيرة، يصدقها الموتُ وحده، والكاتب والشاعر والفنّان لنْ يموت، وأنه الوحيدُ الذي يقهرُ الموت بكلماتهِ.. وقصائده.. ورسائل عشقهِ.. ولوحاته التشكيلية.. وهوَ الوحيد الذي يقيمُ كرنفالاً، ويعزف بأوتار القلب أوركسترا كونية لموتِ الموت، ولهذا تعلن قوافي قصائدنا المتمرّدة علي زمنها الرتيب، أنّنا سنلتقي بعدَ ألف
عامٍ!!
. آهِ.. لو لمْ نكن التقينا، وتعارفنا، وتبادلنا عذابات القصائد، وآهات العشق، وقسوة الأوطان، وبعد الأحبّة، وهجر النساء، أنتَ في
الإسكندرية
تصوغ من زرقة البحر قوافي قصائدك، وأنا في
بغداد
أصوغ من فقر أهلي مزامير يرتلها أطفالي القادمون.. لكانَ أكثر راحة لي، ولما عشتُ فجيعة غيابك الجارح، ولما احتجت لهذا الكمّ من الدمع الّذي بلا دمع.. ولا أخفيك سرّاً لم يبق لديّ ثمالة دمع لكثرة ما فقدت من الأهل والأحبّة والأصدقاء!!
مرةً حين التقينا لقاءً حميمياً، في غفلةٍ من ساعة الزمن وهي بعقارب غيرعادلة، لقاءً رتيتهُ الكلماتُ والقصائدُ وأخيلة الأشواق، وسحر العناق.. وقرأنا قصائدنا الفارّة من البلاغات الخاوية، والأوزان السجون، وهطلنا دمعاً لؤلؤياً، معتذرين للوطن عن ضعفنا.. وحبّنا الخجول، قلتُ أشاغبكَ:
سألتكَ عن العشق؟
قلتَ لي: كالهواء!
وسألتكَ عن الكتابةِ؟
قلتَ لي: كالصّلاة!
وسألتكَ عن الفرح؟
قلتَ لي: حُلمُ البلهاء!
وسألتكَ عن المرض؟
قلتَ لي: الخيانة العظمي!
وسألتكَ عن الموت؟
قلتَ لي: المنتصر الوحيد!
قلتُ أشاغبكً، وأستفزّك أكثر، وأسألك كمْ الساعة الآن؟ فقلت لي: ساعتي موقوتة علي قلبي.. وقلبي بلا ذاكرة!!
وآخر مرةٍ التقينا في ذلك المقهي المشرعة أبوابه المعطرة بزرقة البحر السكندري.. كان صمتُك الملائكي آخرَ قصائدك!!
. أيّها الطفلُ المُدلّلُ
في مملكةِ الشعرِ،
لقدْ ظلّ الشعرُ طفلاً فيكَ!!
"أنا وأنتَ كلانا يبحثُ عن الآخر"!!
أنا وأنتَ والقصيدة والوطنُ هنا.. وهناك، متوحدون بموسيقا المدي، وضحكة الأزل!! فليذهب أصدقاؤنا النّهاريونَ إلي أقصي الدنيا.. إلي نهاية الكون.. أبعد بحرٍ.. وأعلي جبلٍ.. وأجمل زهرةٍ.. وقطرة مطرٍ وحيدة!! ليذهبوا جميعاً آمنين، يحرسهم دفء قلوبنا الموقوتة علي الحُبّ، وهي تضخّ دمَ الألفة، وتنبض بالحرية.. ليذهبوا جميعاً، وليسألوا عن سرّ عشقنا العجائبيّ.. عن سرّ حلمنا.. عن صدي تأمّلاتنا. وقد صرنا واحداً.. كنّا جزءاً وفي القصيدة صرنا كلاً!!
تحدثنا عن الكلمات.. والقصائد.. والأحلام.. والحجر وهم يهزمون المرضَ والموت.. قلتَ لي: الجمالُ غلبَ الموت! وكان برهانك الرائع، أنّ الشمس التي تطلع كلّ يومٍ منذ ملايين السنين لم تمتْ!! قلت لك: كذلك المطر.. وضوء النهار.. وندي الصباح.. وضحكة أنثي فاتنة.. وشيطان الغرائز.. وثورة القُبلات، كلّ هؤلاءِ مجتمعين- ألغوا كلّ اسمٍ للموت في سجلات الحياة.. وكلّ تعرف لهُ في إنسكلوبيديا الكون والأزل!!
." الموتُ بلا ذاكرة
فارسٌ بجواد أعمي
تاريخهُ: صمتٌ، وترابٌ، وفراقٌ، وغربةٌ، وبكاء"!
يخافُ الموتُ من الكلمات.. من الموسيقا.. من ضحكة الحجر.. من عذوبة النّهر.. من إغواء أنثي.. من بريق الكواكب.. وانتفاضة الأشواق!!
الإبداعُ وحدهُ يعلنُ عن موت الموت، ليذق رعشته كما أذاقها لكَ، ولغيرك من الشعراء والعشاق والأنبياء! إنّ موت الموتِ سيكون عيداً للحياة.. للحبّ.. وللقصائد!
. مفرح كريم.. سلاما ً!1
جئت إلي الحياة علي مركب الريح، ثروتك قلبك النحيل، ورصيدكَ في بنك الحياة كلمات.. قصائد.. ورسائل حبّ، سكنتَ حدائق أجسادنا المبدّدة العطر والضوء، تروي قصص الحبّ هنا.. وهناك، وتكتب القصائد لتوقظ في قلوبنا النبض والحياة، وإشراقة الوطن.. وسيظل مكانك المخمليّ في أحلامنا.. وذكرياتنا!!
. " أيّها الشاعرُ القدّيسُ
هذهِ الوردة التي تحرسُ نومَكَ المخمليّ
هي محبة الآخرين"!
.يا أصدقاء.. يا شعراء.. ياغرباء.. ياعشاق.. يا سحرة!! قولوا لهذا الوطن الساكن فينا أن يجودَ بدمعته الأخيرة.. قولوا للكلمات أن تحتجبَ قليلاً.. قولوا للغيوم أن تؤجّل أمطارها اللؤلؤية.. واهمسوا للنجوم أن ترسلَ ضوءَها نشيجاً طازجاً.. وليؤرّخ كلّ منكم بدمعة حجرية، وارتعاشة جسدٍ ظاميء رفضاً.. إعلان احتجاج علي هذا الزمن الخؤون..!!
." لا مجدَ يأملُ بهِ زمننا الجاحدُ
الزخرفيّ
حتّي يتخلي عن صلواتهِ الكاذبة ".
. غاب مفرح كريم.. اختار اللاعودة علي حياة الانتظار.. اختار الغياب الآمنَ علي الحضور القلِق.. غاب مَن يُحبّكم بفرح قلبٍ.. وطربِ جسدٍ، غاب الصانع الأمهر للكلمات، المبدع الحالم، ذو الأصابع الرمادي، وترك للذكري الجارحة عطور طيبته، وعسل بشاشته، وسحر قصائده، وهي تحكي الكثير، تؤلم، وتجرحُ، وتدين، وتحبّ حتي آخر كلمةٍ وقافية وإيقاع وتفعيلة..!
." أمّا العشّاق
فأنّ الطبيعة لتضمهم إلي صدرها
ضمّاً عنيفاً
كأنما استنفدت فيهم كلّ جهدها،
وعجزت بعدهم!
ولا تستطيعُ أن تخلقَ أمثالهم وهم ندرة
ولم يبقَ فيها من القوة ما يعينها
علي إيجادِ أشباهٍ لهم مرة ًأخري" ريلكة / سِفر الفقر والموت.
. مفرح كريم.. ياصاحبي.. سلاماً!
" ينتهي الكثيرون
إلي مقصلة العصر،
وعمرُكَ في مملكةِ الشعر
إلي ما لانهاية"!
"
"ذهبتَ هادئاً
كما الماءِ
إلي اللاعودة المفجعة"!
"
" القصائدُ
التي لا تؤرّخ لأسفارك،
أوزانها مهملة "!
"
اللحظات
التي تتجاهلُ عذابك
إلي مشنقة النسيان"!
***
الأصدقاء الذينَ لا يرثون حميميتك
لقاؤهم فراق!
. أيّها الناسكُ النبيلُ
نمْ هادئاً
رُبّما يستحدثُ الزمنُ القادمُ
وزارة للفقراءِ، والعشاق، والشعراء، والأنبياء المنبوذين!
." أيّها الأصدقاءُ
تعالوا نوقف ساعة الوقتِ
حتّي يطبعَ الشاعرُ
ديوانه الأخير
علي نفقةِ الحدائق "!
. مفرح كريم.. نمْ هادئاً.. مطمئناً، في الفردوس الذي هيأتهُ لك القصائدُ، فالظلمة، والآلمُ، والحزن، والمعاناة أصدقاءُ أبديون.. والحياة حربٌ دائمة!
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
محمد عفيفي مطر.. آخر العاشقين
محمود درويش.. جدارية الأرض الطيبة
محمود درويش.. جدارية الأرض الطيبة
الحبُّ الّذى كَتَبنى
الناصرة تحتفي بسبعينية الشاعر سميح القاسم
أبلغ عن إشهار غير لائق