بعد عثور الشرطة الاندونيسية علي جثة سيدة ستينية في حقيبة خارج فندق بمنتجع بالى .. دارت الشبهات حول شاب امريكى من ولاية شيكاغو الامريكية و هو هيذر ماك و عمره 19 سنة و هو صديق ابن القتيلة و تدعى تومى شيفر 21 سنة و وجهت لهما الشرطة تهمة قتل الام شيلا فون ويس 61 سنة.. و بالفعل اعترف هيذر بارتكاب الجريمة مؤكدا ان الدافع هو رفض الام علاقته بابنها و طرده مرات متكررة و معاملته باسلوب غير جيد.. و وقع الحادث في الغرفة رقم 317 في منتجع سانت ريجيس بالي و عثرت الشرطة علي جثة شيلا ماك 61 سنة بعد تعرضها لضرب شديد و هى ملفوفة بغطاء السرير الملطخ بالدم في حقيبة كبيرة من النوع الحديدى..