هل تعود الحرائق الغامضة... وهل سيشتعل منزل شخص واحد فقط أم كل منازل الشارع.. أم القرية بأكملها.. أم يكون هناك إنتقام آخر؟؟؟... كل هذه الأسئلة تدور الآن في رؤوس أبناء قرية أولاد سراج الذين أصبحوا يعيشون في قلق بعد أن قام أحد الأشخاص ينتمي للسلفيين بهدم ضريح احد أولياء الله الصالحين بالقرية وتعرض ضريح الشيخ محمد الشحات بإلقاء القمامة امامه وكان ذلك من ضمن هذه الأحداث وأشهرها مصرع أحد الأشخاص أثناء محاولته هدم حائط الضريح، الحكاية كاملة في السطور القادمة: