أم كلثوم علي الشاطئ بعيدا عن حرارة الجو ، مؤكد ليس فى الساحل الشمالى ومارينا وانما فى راس البر وقت ان كانت مقصد للنجوم ، أم كلثوم كان لديها " عشة " كما هو الحال مع باقى النجوم فى المدينة الهادئة التى عشقها النجوم وكانوا يهربون اليها فى الصيف ، أم كلثوم قالت عنها الصحافة الاجنبية الكثير لكن كتبت صحيفة الأورو الفرنسية أنها مثلت للعرب ما مثلته اديث بياف للفرنسيين إلا أن عدد معجبيها أضعاف عدد معجبي اديث بياف. كتب بيجل كاربيير في صحفيةالفيجارو أنه برغم أن الأوروبيين لم يفهموا الكلمات إلا أنها وصلت إلى روحهم مباشرة. صحيفة التايمز تكتب أنها من رموز الوجدان العربي الخالدة.