رشا أحمد - نورهان سامي قدم قراء الجمهورية التهنئة للجريدة في عيدها الثالث والستون مؤكدين ان الجمهورية كانت دائما الملبية لرغبات قرائها المنحازة للشعب في كافة قضاياه واصبحت مصدرا موثوقاً به لمصداقيتها وموضوعيتها وتفاعلها الدائم مع القارئ كبيرا وصغيرا متمنين لها دوام النجاح والتوفيق. هذا ما اكده سمير عبدالفتاح - معاش - قائلا انا من قراء جريدة الجمهورية واحرص علي متابعتها يوميا فارتباطي بها يعود لسنوات طويلة فهي الصحيفة اليومية الاكثر جرأة وحيادية وتتميز عن غيرها بعدم التغريد مع السرب والمسايرة بطريقة عمياء ولكن تحرص علي عرض السلبيات ونقاط الضعف وطالما تنحاز للمواطن البسيط وتمكنت من الوقوف بجانبه في عرض قضاياه مهما صغرت ففي بداية الالفية خرجت علينا الجمهورية بقنبلة من العيار الثقيل وطفرة صحفية رسخت في الاذهان انحيازها للشعب من خلال الخدمة الرائدة "139 جمهورية" فهي العصا السحرية التي نلجأ اليها وقت الحاجة وتمكنت بالفعل من مساعدة القراء وعرض شكواهم علي المسئولين بمنتهي الامانة واتمني لجريدتي المفضلة دوام التوفيق والمضي قدما نحو المزيد من النجاح. ويهنئ محمد حسن - "موظف بجريدة الجمهورية" بعيدها ال63 قائلا انها الجريدة التي يجمع عليها القراء وتخاطب كافة الاطياف والاعمال من خلال صفحاتها الثابته وابوابها المتميزة واصدار ملاحق تعليمية تضم افضل المدرسين وعرض نماذج وتوقعات لا تخلو منها الامتحانات فالجانب الخدمي والمجتمعي يميز الجمهورية عن غيرها من الصحف مطالبا الجمهورية بمنح الطفل المزيد من الاهتمام خلال الفترة القادمة من خلال ملحق او باب ثابت يعرض لهم القصص التعليمية والرسوم ويمدهم بالتعاليم التي نتمني ترسيخها في الاجيال الجديدة. يشير شريف اسعد اعمال حرة الي ان الجمهورية هي منبر التنوير علي مدار سنوات طويلة ويكفيها فخرا انها صحيفة الثورة التي تولي الرئيس محمد انورالسادات الاشراف عليها في بداية تأسيسها عام 1954 كما ضمت الجمهورية كتاباً كباراً مثل محسن محمد وعبدالرحمن الخميسي بالاضافة الي الشعراء مأمون الشناوي ومحسن الخياط وحتي الان مازالت الجمهورية جريدة الرأي فعلي الرغم من المنافسة الشديدة لتزايد اعداد الصحف وتعدد اتجاهاتها الا ان الجمهورية تحتفظ بمكانتها وحب قرائها. يبعث خلف عطا الله بائع برسالة تهنئة للجمهورية قائلا انها لسان حال المواطن البسيط والقادرة علي مخاطبته والكشف عن همومه ومشاكله من خلال المتابعات اليومية التي تقوم بها والتي تتضمن العديد من القضايا التي تعزف الصحف الاخري عن مجرد الاشارة اليها والاهم عرض هذه القضايا عرضا مستوفيا مع التواصل بالمسئولين. يقول محمد رجب خطاط لي العديد من الذكريات مع جريدتي المفضلة الجمهورية خاصة الرياضة حيث احرص علي قراءة مقال الاستاذ محمود معروف وعموده الشهير "تلكس الي" الذي يلخص حال الرياضة باسلوب طريف وموجز ومشوق وتقابلت معه شخصيا وتناقشنا في كتاباته كما انني من اشد المعجبين بالكاتب جمال هليل وتحليلاته الرياضية المتميزة واكثر ما يلفت نظري بالجمهورية مانشيتات الرياضة المميزة ولكن النقد الموجه لجريدتي الجمهورية في كتابة الخط بالصفحات فالحجم صغير ويصعب علي الكثيرين قراءته واتمني تحسين جودة وبنط الخط والاهتمام بالصورة بشكل أكبر. يعرب علي حسن - مدرس عن سعادته بجريدته الجمهورية في عيدها ال63 قائلا احرص علي متابعة الجريدة يوميا خاصة السبت من كل اسبوع لمتابعة ملحق الحوادث دموع الندم الذي يقوم بعمل تغطية ماهرة للحوادث وعرضها بطريقة صحفية شيقة مزودة بالصورة المعبرة. يشاركه الرأي طارق عبدالستار - مهندس قائلا ان الجمهورية اثبتت كفاءة مهنية وقدرة فائقة علي المنافسة خاصة في ظل تزايد اعداد الصحف الخاصة وتراجع الصحف الورقية بعد انتشار الانترنت ولكن الجمهورية تمكنت من مواكبة الاحداث والعرض السريع لها والمتابعة والتغطية الصحفية المتميزة وعرض المستجدات بكافة المجالات خاصة الاقتصادية والسياسية فالتحليلات السياسية معظمها يتسم بالحيادية والعرض الشامل الموثق. تقول تريز حنا - بالمعاش كنت من عشاق القراءة للكاتب الصحفي سمير رجب خاصة الكبسولات التي كانت تحارب الفساد وتشير اليه دون خوف واحرص علي متابعة مقال استاذ محمد العزبي والكتابات الساخرة لسمير الجمل بالاضافة لباب مع الجماهير بالعدد الاسبوعي حيث يتم نشر اراء القراء بكل حرية. ويوضح عزت صبحي موظف بالبنك الاهلي مدي اهمية الملحق التعليمي خاصة ايام امتحانات نصف واخر العام وايضا توقعات المراجعات النهائية التي تغنينا عن الكتب الخارجية. عاطف رجب - معاش اواظب علي متابعة الاخبار بالجريدة وخاصة التي تخص المعاشات وذلك منذ احالتي علي المعاش منذ سنوات وذلك لمعرفة الجديد والمشاكل التي يناقشها باستمرار البدري فرغلي مع اي مسئول لصالح هذه الفئة.. يقول خلف عطا الله - بائع ان جريدة الجمهورية من الجرائد المفضلة لدي حيث اتابع منها الاخبار اليومية ولذلك نطالبكم اكثر بالمزيد وخاصة في الموضوعات التي تخص المواطن البسيط وان يطرح اراء حيادية بدون خوف ولاتنتمي لفصيل دون الاخر. يقول شريف عبدالحميد - محام اقرأ الجريدة يوميا لما تتناوله من موضوعات توضح مشاكل المواطنين المختلفة كما هي دون مجاملة لاحد مع مواجهة المسئول بكل شفافية لمحاولة حلها. ويؤكد حسام احمد - طبيب من أهم ما يميز الجريدة هو اهتمامها بعرض أهم المشاكل التي يعاني منها المواطن من خلال صفحة تحت عنوان ملف حيث يتناول المشكلة باستفاضة ومن مختلف الجوانب مما يساعد علي عرضها بصورة جيدة مستعنين بآراء المختصين مما يعطي مصداقية للموضوع. ويقول وحيد محمد - عامل اتابع صفحة فرحة وامل باستمرار لما تتناوله من موضوعات تهم المواطن البسيط والشباب ايضا وهذا يدعونا الي التفاؤل والامل خلال الايام القادمة وان غدا سيكون افضل. شريف محمود - محام احرص علي شرائها منذ سنوات وذلك لحل الكلمات المتقاطعة خاصة انها تمدني بالمعلومات العامة وكانت قديما يتم نشرها علي مساحة اكبر عن المعروضة حاليا مطالبا باعادة فرد مساحة اكبر لها. ويهنئ عمر نصير - معاش الجريدة بالاحتفال بعيدها قائلا انها من الجرائد التي تحترم فكر القاريء ولها دور كبير في الصحافة المصرية خاصة منذ ايام الكاتب المحترم محسن محمد وحليا تغيرت تبعا لتطور الاحداث والاشخاص ونتمني لها المزيد من التقدم. ويطالب حاتم خلف بزيادة الاهتمام بعرض مشاكل محافظات الصعيد فهي من اكثر المحافظات احتياجا لخدمات ورعاية من المسئولين مع ضرورة اظهار الجوانب الايجابية لها. ويتفق معه في الرأي عصمت خلف - موظف قائلا ان محافظات الصعيد سياحية وتحتاج دعم كبير علي الصعيد الاعلامي سواء الورقي مثل الصحف او الالكتروني "الانترنت" ودعم مادي من الحكومة لتنشيط السياحة بها. ويطالب عرفه رجب بالمزيد من المصداقية في تناول اي مشكلة خاصة ارتفاع فواتير الكهرباء واسعار السلع الاساسية.