شن الفيسبوكيون هجوما عنيفا علي الممثلة علا رامي بعدما انتشر لها صور وهي ترتدي المايوه، لتقضي أجازة قصيرة مع صديقتها ووالدتها. وعلي الرغم أن علا لم تقم بنشر الصور بنفسها، بينما قام البعض بتداولها بعدما اختصت أحد المواقع بتصويرها أثناء اجازتها، فالقيسبوكيين وجدوا أن علا رامي لم ترتدي المايوه في أفلامها أو حتى عندما كانت صغيرة في السن، فلماذا ترضي بنشر صورها في أحد المواقع وهي تعلم بالتأكيد أن الصور سيتم نشرها؟! حاول البعض الدفاع مؤكدين أن صورها كانت عادية للغاية، فلم تقصد إبراز مفاتنها أو الإغراء، بل العكس فالصور جاءت تلقائية وبها فرحة فلماذا نحكمها هكذا وهي حرة في حياتها الشخصية؟