أصدر طليق الفنانة رانيا يوسف رجل الأعمال عبدالحكم مصطفى عبدالحكم الشبراوى، الشهير بكريم الشبراوى بياناً صحفياً يبين من خلاله السبب الحقيقي وراء طلاقه من رانيا. خلال البيان كذب الشبراوي كل ما قالته رانيا حول طلبها للطلاق بسبب ملاحقة الشرطة له وتعثره مادياً لتورطه في قضايا شيكات بدون رصيد، مؤكداً ان سبب الطلاق هو نيتها فى الرجوع إلى طليقها الأول المنتج محمد مختار بعد أن سامحته على خيانته لها مع خادمتهما. وأكد الشبراوي في البيان انه "يملك مستندات قضائية رسمية تثبت سقوط كل التهم المتنوعة الموجهة إليه بعد التصالح بها، وهى أحكام وخلافات رجال أعمال عادية، حيث إنه ليس مطاردا من الشرطة أو القضاء نهائياً منذ عدة سنوات بعد تصالحه فى كل القضايا وسداد ما عليه". كذلك كذب الشبراوي تصريحات مختار بأن رانيا كانت تنفق على الشبراوي ومنزل الزوجية منذ زواجهما، وقال البيان انه طوال فترة زواجه من رانيا كان متكفلاً بمصاريفها وابنتيها، فى الوقت الذى تخلى فيه والدهما المنتج محمد مختار عن دفع أي مصروفات، كما انه قام بشراء سيارة جيب موديل 2012 كهدية لها. وكان مختار قد أكد ان عائلة الشبراوي تعرضت لرانيا يوسف وهددوها، مؤكدا ان حزين للغاية من وضع طليقته، مؤكداً انه كان يحذرها من هذه الزيجة لأنه كان يعلم بتاريخ الشبراوي المليء بقضايا النصب والاحتيال، نافياً في الوقت ذاته ان يكون تقربه من رانيا بهدف الرجوع لها من جديد، خاصة ان هذا الأمر غير وارد الآن، ولكن وقوفه بجوارها هو بدافع العشرة والأبناء والصداقة الممتدة بينهما حتى الآن.