رغم أن الجزء الثالث للعبة القتال والتصويب "كيل زون"، أو نطاق القتل، لم يخرج للنور بعد، يتوقع الكثيرون أن يكون هناك جزء رابع في الطريق. لم توصد نهاية أحداث الجزء الثالث المجال لابتكار مغامرات جديدة مما يفسح المجال لاستكمال الأحداث. وتعريفا باللعبة فهي لعبة تصويب من منظور الشخص الأول، أي يستعين المستخدم بعصا لعب خارجية يوجهها نحو الشاشة لقتل الأعداء، وهي مخصصة لأجهزة بلاي ستيشن 3، وتدورأحداثها في مستعمرة فضائية. أكد أحد ممثلي شركة جيريلا جيمز، مطور اللعبة ومنتجها، أن هناك إمكانية لتقديم المزيد من القصص وليس من المنتظر أن يكون الجزء الثالث هو الأخير في السلسلة التي نالت استحسان الكثيرين. وأضاف أنه ينبغى على الشركة استغلال ذلك النجاح لصالحها فمعينها من الأفكار التي تصلح لاستكمال أحداث اللعبة لم ينضب بعد. وقد تستعين الشركة بنوعيات جديدة من الحروب والصراعات لتقدمها بصورة مختلفة تضمن جاذبية اللعبة. يذكر أن الجزء الثالث للعبة "كيل زون" من المنتظر إطلاقه مع نهاية فبراير الجاري.