المسلم الجزائرى مدافعا عن حبه: مادونا امرأة استثنائية

لندن دافع راقص ال"بريك دانس" المسلم الجزائري الأصل الفرنسي الجنسية إبراهيم زيبات عن حبيبته مادونا فنانة البوب الاشهر فى العالم قائلا انها فنانة استثنائية ومشهورة في العالم كله لكنها فوق كل ذلك امرأة.
علاقة محيرة
كانت الاوساط الفنية قد فوجئت بتجدد مغامرات مطربة البوب الأمريكية مادونا (52 عاماً) ، حيث سقطت في حب شاب جزائري في الرابعة والعشرين من عمره، فيما وصف بأنه الحب من أول نظرة. علاقتها العاطفية مع إبراهيم زيبات كما تقول جريدة القدس العربى نقلا عن مجلة "إلان" الأمريكية على موقعها الإلكتروني، هي الأولى منذ طلاقها من منتج هوليوود غاي رتشي.
وهي علاقة تحير المتابعين لنشاط مادونا إذ إنها لا تعرف الفرنسية، فيما إنكليزية الشاب ركيكة للغاية، لكن كما يقال دائماً: "الحب أعمى".
عشيق مادونا يؤدى الصلاة ولا يشرب الخمر
عجزت باتريشيا فيدال والدة إبراهيم عن تفسير ما حدث، فهي مصدومة لأن ابنها الصغير أعلن أن "مادونا" أصبحت صديقته، فيما هو، على حد قولها: "لا يشرب الخمور ولا يدخن، ويؤدي الصلاة خمس مرات يومياً، وهي أشياء تتناقض تماماً مع أسلوب مذهب المتعة الذي تعيشه مادونا".
وقالت إن: "مادونا كانت نجمة مشهورة عندما كنت في المدرسة، ولكن إبراهيم لا يعلم الشيء الذي ورّط نفسه فيه، فالوضع بينهما غريب بشكل كامل، وأنا متأكدة أن الأمر لن يسير بينهما، خصوصاً أن إبراهيم مسلم حقيقي، وعقيدته مهمة في حياته، وأنا غير راضية عن حياته مع امرأة غير مسلمة، فمادونا يهودية تتبع طائفة (الكابالا) ذات الاتجاه الصوفي اليهودي".
ابراهيم : مادونا امرأة استثنائية
وقد ظهر الحبيبان معاً خلال عشاء رومانسي في مطعم بلندن، حيث ارتدت مادونا ملابس كلاسيكية، واستطاعت عدسات "الباباراتزي" تصويرهما معاً.
ويمارس إبراهيم رقص ال"بريك دانس" ويقول عن حبيبته: "مادونا مثل أي امرأة في العالم برغم أنها فنانة استثنائية ومشهورة في العالم كله لكنها فوق كل ذلك امرأة".
وأضاف أن ارتباطه بها ليس وراءه أهداف شخصية. والمعروف أنها منحت صديقها السابق العارض البرازيلي 2000 جنيه استرليني مقابل عمله معها ليلة واحدة.
ومن العناوين الاخرى فى عدد اليوم من جريدة القدس العربى :
'الجهاد' ترفض المشاركة في حكومة 'حماس' ومصر تمنع أردنيين وإيرانيين من العبور لغزة
ليلة رأس السنة في بيروت تبتعد عن هموم السياسة والقرار الاتهامي
عباس رفض الحديث عن دحلان... وهاتف القدومي للاطمئنان عليه