يبدو أن انضمام الأمريكي المحبوب جون سينا لفريق نيكسوس سيجلب اللعنة على الفريق الذي يعاني من قلة شعبيته وسط جماهير ومحبي اتحاد "دبليو دبليو إي". ففي أول لقاء له حاملا لواء الفريق بصفة رسمية بعد الهزيمة التي لاقها على يد وايد باريت خلال عرض "هيل إن ا سيل" بدا سينا عدوانيا تجاه رفيقه مايكل تارفير الذي طلب منه المساعدة في اللقاء الرباعي الذي جمعهما بالأمريكيين مارك هنري وإيفان بورن. ويعاني فريق "نيكسوس" من خسارة خدمات الأمريكي سكيب شيفيلد الذي يتغيب بداعي إصابته بكسر في كاحل القدم اليسري منذ أغسطس الماضي. يذكر أن انضمام سينا لكتيبة الأشرار الممثلة في فريق "نيكسوس" تمت بمباركة فينس ماكمان الرئيس التنفيذي لاتحاد "دبليو دبليو إي" الذي كان يرغب في استغلال شعبية سينا في ترويج الوسائل الترفيهية الخاصة بالأشرار.