جامعة سوهاج تستعد للعام الدراسي الجديد.. خطة متكاملة لتطوير المدن الجامعية    جامعة قناة السويس تُعلن الفائزين بجائزة "أحمد عسكر" لأفضل بحث تطبيقي للدراسات العلمية    سفيرة الاتحاد الأوروبي تزور الإسكندرية غدا    د.أحمد ماهر أبورحيل يكتب: تكافل وكرامة انتقل بالحكومة من الأقوال إلى الأفعال    تنهي الحرب.. إعلام إسرائيلي يكشف عن مقترح أمريكي لصفقة شاملة في غزة    وزير التجارة العراقي: القمة التنموية لحظة مفصلية بمسار التعاون العربي المشترك    نجم الأهلي يتعرض لحادث مروع.. تعرف على التفاصيل    «التموين»: 588 قضية للمخابز البلدية بالقاهرة.. واستمرار الحملات الرقابية    المشدد سنة ل3 أشخاص بتهمة حيازة المخدرات في المنيا    ضبط المتهمين بالتعدى على طفلة بالشرقية.. فيديو    وزير الثقافة ناعيًا الفنان الكبير عصمت داوستاشي: رحيل مبدع استثنائي    «لا للعري».. مهرجان كان السينمائي يضع ضوابط لإطلالات النجوم قبل انطلاقه    "الصحة": إنقاذ سائحين من روسيا والسعودية بتدخلات قلبية دقيقة في مستشفى العجوزة    وزير الصحة يؤكد على التنسيق الشامل لوضع ضوابط إعداد الكوادر الطبية    تحرير (138) مخالفة للمحلات التى لم تلتزم بقرار الغلق خلال 24 ساعة    ندوه بالعريش لتوعية السيدات بأهمية المشاركة السياسية    طلب إحاطة في البرلمان حول إغلاق قصور الثقافة: تهديد للوعي والإبداع في مصر    توريد 282 ألف طن من القمح لشون وصوامع المنيا    رئيس «اقتصادية قناة السويس»: توطين الصناعة ونقل التكنولوجيا هدف رئيسي باستراتيجية الهيئة    موعد والقناة الناقلة ل مباراة الأهلي والزمالك اليوم في نصف نهائي دوري السوبر لكرة السلة    الأكاديمية الطبية العسكرية تفتح باب التسجيل ببرامج الدراسات العليا.. اعرف الشروط والتخصصات    التموين: إطلاق شوادر عيد الأضحى 20 مايو الجارى لتوفير احتياجات المواطنين    اليوم.. وزير الرياضة يفتتح البطولة الأفريقية لمضمار الدراجات    البنك الأهلي يوقع بروتوكول مع مجموعة أبوغالى لتوريد وتسليم سيارات "جيلي" بمصر    متوسط التأخيرات المتوقعة لبعض القطارات على خطوط السكة الحديد    نائب رئيس الوزراء يتفقد محطات الأتوبيس الترددى ويستقل حافلة.. صور    التصريح بدفن جثة طفلة سقطت من علو في مدينة الخصوص    جدول مواعيد امتحانات الترم الثاني 2025 في محافظة أسيوط جميع الصفوف    غدا آخر موعد للتقديم.. وظائف شاغرة في جامعة أسيوط    الاتحاد الأوروبي: لن نستأنف واردات الطاقة من روسيا حتى لو تحقق السلام في أوكرانيا    مصر تسترد 25 قطعة أثرية من الولايات المتحدة الأمريكية    صنع الله إبراهيم.. لمحة من حياة أحد رواد الأدب العربى المعاصر    قريبًا.. كريم محمود عبد العزيز يروج لمسلسله الجديد "مملكة الحرير"    الخارجية الإسرائيلية: لا نزال نعمل على الوصول لاتفاق آخر مع حماس    قلق أممى لمواجهة سكان غزة التجويع المتعمد وخطر المجاعة    مشكلة أمنية.. واشنطن بوست تفجر مفاجأة حول الطائرة القطرية المهداة لترامب    نجاح جراحة نادرة لإصلاح عصب حسى فى اليد بمستشفى السنبلاوين    صحة المنوفية تتابع سير العمل بمستشفى بركة السبع المركزي    20 مصابًا في تصادم مروع بين أتوبيس وسيارة نقل ثقيل بالشرقية    داعية إسلامي: احموا أولادكم من التحرش بالأخذ بالأسباب والطمأنينة في التوكل على الله    هل يحق للزوجة طلب زوجها "الناشز" في بيت الطاعة؟.. محامية توضح الحالات والشروط    التشكيل المتوقع للزمالك أمام بيراميدز بالدوري    مدير عمل بني سويف يسلم عقود توظيف لشباب في مجال الزراعة بالأردن    وزير الري يتابع موقف الأنشطة التدريبية الإقليمية بالمركز الإفريقي للمياه والتكيف المناخي (PACWA)    وزير الخارجية الباكستاني: "المفاوضات مع الهند طويلة الأمد وضرباتنا كانت دفاعًا عن النفس"    موعد مباراة الأهلي والترجي التونسي في نهائي كأس السوبر الافريقي لكرة اليد    إرشادات دقيقة لأداء مناسك الحج والعمرة كما فعلها الرسول صلى الله عليه وسلم    الملالي لاعب أنجيه الفرنسي معروض على الزمالك.. وطلباته المالية تتخطى مليون دولار    صبحي خليل يكشف أسباب تألقه في أدوار الشر وممثله المفضل ورسالة محمد رمضان له    مواعيد مباريات الثلاثاء 13 مايو - بيراميدز ضد الزمالك.. والأهلي يواجه سيراميكا كليوباترا    حكم تسوية الصف في الصلاة للجالس على الكرسي.. دار الإفتاء توضح    الأرصاد تحذر من حالة الطقس خلال الأسبوع القادم: أمطار ورياح    بيان هام من محامية بوسي شلبي بشأن اتهامات خوض الأعراض: إنذار قانوني    الأهلي يحصل على توقيع موهبة جديدة 5 سنوات.. إعلامي يكشف التفاصيل    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الثلاثاء 13-5-2025 في محافظة قنا    اليوم| محاكمة 73 متهمًا في قضية خلية اللجان النوعية بالتجمع    جدول أعمال زيارة ترامب الخليجية فى ظل ديناميكيات إقليمية معقدة    سقوط طفل من مرتفع " بيارة " بنادي المنتزه بالإسماعيلية    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



صحافة: الجماعة الإسلامية على قوائم “الإرهاب” وتحرير تذكرة المترو وفضائح بالجملة لوزير التعليم

كتبت صحيفة عرب بوست (محكمة مصرية تدرج الجماعة الإسلامية على قائمة الكيانات الإرهابية.. وقيادي بالتنظيم ل”عربي بوست”: نتوقع حل الحزب خلال الأيام المقبلة)؛ حيث نشرت الجريدة الرسمية في مصر، الأحد 11 نوفمبر 2018، حكمًا أصدرته محكمة جنايات القاهرة، الشهر الماضي، يتضمن إدراج الجماعة الإسلامية على قائمة الكيانات الإرهابية بالإضافة إلى إدراج 164 من قياداتها وأعضائها إلى قائمة الإرهابيين.
يستند الحكم إلى تحريات الأمن الوطني، التابع لوزارة الداخلية بحكومة الانقلاب، التي تدعي أنه “في أعقاب ثورة 25 يناير2011، قام العديد من قيادات وأعضاء الجماعة الإسلامية بالعدول عن مبادراتهم السابقة بوقف العنف، وأعلنوا تمسكهم بأيديولوجية التنظيم التي تبرر أعمال العنف والإرهاب”.
وتضيف التحريات أن بعض كوادر الجماعة انضموا إلى “تحالف دعم الشرعية”، وهو تحالف رافض للانقلاب يضم في أغلبه جماعات وشخصيات إسلامية، تشكَّل بعد انقلاب الجيش على الرئيس المنتخب محمد مرسي، المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين، عام 2013، إثر احتجاجات مفبركة ضد حكمه.
القيادي في الجماعة الإسلامية إسلام الغمري، قال في تصريح خاص ل”عربي بوست”: إن الحكم مفاجئ ولم تتوقعه الجماعة، خاصة أنهم في حيثيات اتهام الجماعة الإسلامية بالعنف نسبوا إليها أفعالاً لم تحدث الآن، وقال إنه لم يتوقع أحد إدراج الجماعة في قوائم الإرهاب، خاصة أن قضية حزب البناء والتنمية، الجناح السياسي للجماعة، ما زالت منظورة أمام القضاء، ولم يتم البت فيها بشكل نهائي، وكان أفراد “الجماعة” يتوقعون الحكم في اتجاه الحزب وليس التنظيم. وحول ما إذا كانت الجماعة ستلجأ لخطوة استباقية، وتعلن عن حل الحزب السياسي لامتصاص ضربات الدولة، قال الغمري: هذا قرار يعود لأعضاء الجماعة والحزب في الداخل، فهم الأجدر والأقدر على قياس الواقع ومتطلباته. وتوقع الغمري أن تلجأ السلطات خلال الأيام المقبلة إلى إصدار حكم بحل حزب البناء والتنمية؛ سعيًا لتجميد الحياة السياسية بالكامل.
وقال طارق الزمر، القيادي في الجماعة الإسلامية ورئيس حزب البناء والتنمية: إن الخلفية القانونية والسياسية لاتهام الجماعة الإسلامية بالإرهاب يجب أن تقرأ في ضوء أنها بعد ثورة يناير قد قننت أوضاعها في (جمعية أهلية) (وحزب سياسي) كان له 17 مقعدًا في مجلس الشعب عام 2011 فضلاً عن أعضائه بمجلس الشورى وأضاف: أما عن الاتهام بالتحريض ضد الدولة.. فهو اتهام غير صحيح وليس عليه دليل، بل من يراجع توصيات آخر مؤتمر عام لحزب البناء والتنمية مايو 2017، يجده قد نص على الحفاظ على مؤسسات الدولة بل والدفاع عنها وبخصوص الاتهام بتأسيس ميليشيات عسكرية في 2012 تحت مسمى “اللجان الشعبية”، لمواجهة مؤسسات الدولة.. قال الزمر: “غير صحيح أيضًا، لكن من الواضح أن الاتهام مبنيٌّ على مقترح تقدم به حزب البناء والتنمية لمجلس الشورى المصري بتقنين اللجان الشعبية وذلك عندما أغلقت بعض مراكز الشرطة أبوابها بالجنازير ورفضت حماية المواطنين وهو ما لم يحدث”، وقال الزمر: أما عن ارتباط الجماعة الإسلامية بتنظيم القاعدة فهو أيضًا غير صحيح؛ لأن الجماعة ليس لها نشاط تنظيمي خارج مصر كما أن قادتها استنكروا منذ ظهور تنظيم القاعدة كثيرًا من ممارساته ولهم مؤلفات منشورة في ذلك تنتقد فكره واستراتيجيته).
وفي السياق ذاته كتبت “الشروق”: (حيثيات إدراج “الجماعة الإسلامية” على قوائم الإرهاب: التنظيم سعى لتصعيد النشاط التخريبى ضد الدولة)، وبحسب “الوطن”: (حيثيات “إرهابية” الجماعة الإسلامية.. تحريات “الأمن الوطنى”: أسست ميليشيات مسلحة ل”إسقاط الدولة”.. ونفذت عروضًا عسكرية بأسيوط .. عناصرها هاربة بتركيا وقطر وفرت التمويل.. وسفرت كوادرها إلى سوريا وليبيا استعدادًا لتنفيذ عمليات بمصر.. عدد من قياداتها انقلب على “وقف العنف” وكفر الحاكم.. وتسعى لتعطيل السلطات العامة)، وتضيف “اليوم السابع”: (164 قياديا بالجماعات الإسلامية على قوائم الإرهاب بأمر “جنايات القاهرة”.. الجريدة الرسمية نشرت القائمة وأبرزهم عبدالماجد والزمر ومحمد شوقى).
الخصخصة وراء توجهات تحرير سعر تذكرة المترو
جاء في مانشيت “الأهرام”: (السيسي: مواصلة تطوير قطاع النقل وتعزيز قدراته.. تشديد إجراءات الأمان بالسكك الحديدية وزيادة الاعتماد على الميكنة) وفي مانشيت “الأخبار”: (السيسى خلال اجتماعه برئيس الوزراء ووزراء التنمية المحلية والبيئة والنقل: تطوير شامل للسكك الحديدية والنقل النهري).
وتناولت الصحف التصريحات الصادمة لرئيس البرلمان الانقلابي علي عبدالعال الذي دعا إلى تحرير سعر تذكرة المترو؛ حيث قال إنه “لا حل لمشكلة مترو الأنفاق إلا بتحرير التذكرة” وجاء في مانشيت “الشروق”: (رئيس البرلمان: المترو لن يعمل بكفاءة إذا كانت تذكرته بالسعر الاجتماعى). وبحسب صحيفة العربي الجديد (رئيس مجلس النواب المصري يدعو إلى تحرير سعر تذكرة مترو الأنفاق). وزاد رئيس البرلمان مخاطبًا النواب: “يجب إعادة النظر في سعر تذكرة المترو الحالي من أجل الحصول على نقل جيد، ولا بديل عن تحرير سعر تذكرة المترو، إذا ما أراد المواطنون الحصول على خدمة جيدة”، على حد زعمه.
وتتسق هذه التصريحات مع تسريبات تؤكد رفع سعر التذكرة بنهاية العام الجاري بالتزامن مع تشغيل المرحلة الجديدة من مترو أنفاق مصر الجديدة، ليرتفع سعر التذكرة من 3 جنيهات (الدولار = 17.85 جنيهًا) إلى 5 جنيهات لعدد 9 محطات، ومن 5 جنيهات إلى 7 جنيهات لعدد 16 محطة، ومن 7 جنيهات إلى 10 جنيهات لأكثر من 16 محطة.
وسبق أن اعترف السيسي، في تصريحات له على هامش “منتدى شباب العالم”، الذي عقد أخيرًا في مدينة شرم الشيخ، بأنه رفض افتتاح المرحلة الجديدة من مترو الأنفاق، التي ستسهم في تخفيف حدة التكدس المروري في العاصمة المزدحمة، منذ 8 أشهر كاملة، بدعوى أن تكلفة التذكرة غير اقتصادية، وتعادل ضعف قيمة السعر الحالي. وفي 11 مايو 2017، اتخذت حكومة السيسي قرارًا برفع أسعار تذاكر المترو بنسبة 350%، بعد نحو 10 أشهر فقط من مضاعفة سعر التذكرة الموحدة من جنيه واحد إلى جنيهين، علمًا أن المترو يعدّ وسيلة الانتقال الرئيسة لقرابة 10 ملايين من ذوي الدخل المحدود والمتوسط، في محافظات القاهرة والجيزة والقليوبية، وهي الأعلى من حيث الكثافة السكانية في مصر.
وتأتي هذه الخطوة اتساقًا مع سن قانون مرفق مترو الأنفاق في أبريل الماضي والذي أتاح لأول مرة خصخصة القطاع لصالح مستثمرين أجانب، وتتردد أنباء أن شركة فرنسية سوف تتولى حقوق إدارة الخطين الثالث والرابع، ورفع التذكرة عدة مرات بهذه الطريقة الوحشية إنما هو لصالح المستثمرين الأجانب وإغرائهم بالاستثمار في المرفق.
البرلمان يساند “شوقي” في موقعة “إلغاء مجانية التعليم”
يحاول وزير التعليم الانقلابي التخفيف من تصريحات الصادمة بشأن إلغاء مجانية التعليم وترصد الصحف مساندة البرلمان للوزير الانقلابي؛ حيث كتبت “الأهرام”: (شوقي: إلغاء “مجانية التعليم” لا يتوافق مع الاستقرار)، وبحسب مانشيت “المصري اليوم”: (أزمة البرلمان بسبب “مجانية التعليم”.. الوزير: غير مخططة و”عبدالعال”: حق يساء استخدامه)، وفي مانشيت “الوطن”: (البرلمان يساند “شوقى” فى موقعة “مجانية التعليم”.. و”التموين”: لا دعم لأصحاب الكومباندوات.. “عبدالعال”: تحميل الراسب تكاليف دراسته .. و”المصيلحى”: معايير الاستبعاد من الدعم الشهر المقبل)، وتضيف “اليوم السابع”: (وزير التعليم عن “المجانية “: لم أقل شيئا عن إلغاء استحقاق دستوري.. “شوقي” يوضح حقيقة حديثه أمام البرلمان.. ويؤكد: الواقع الحالي لا يحقق المجانية المنشودة ولا جودة التعليم ودعوت النواب إلى دراسة اقتصاديات التعليم).
فضائح بالجملة لوزير التعليم
وفي تقرير لها تتساءل صحيفة “مصر العربية”: (بعد تصريحات الوزير.. هل اقتربت نهاية مجانية التعليم في مصر؟) وتكشف عن البوست الذي كتبه الوزير على حسابه الشخصي أنه لم يكن يعلم بوجود صحفيين في جلسة البرلمان، وحاول التملص من تصريحاته الصادمة بشرح ما كان يقصده لكن ذلك فتح عليه بابا آخر من الجحيم إذ رصد أحد النشطاء 25 خطأ لغويا في بوست الوزير الذي يتكون من مائتي كلمة فقط! وكتبت الناشط هشام المنياوي (بعيدا عن كون السيد وزير التعليم مستاء من وجود صحفيين وبيقول مكنتش أعرف إن فيه صحفيين في الجلسة.. وده بيدعونا للتساؤل يا ترى لو كنت تعرف إن فيه صحفيين في الجلسة كان كلامك هيختلف؟.. يعني فيه كلام للعلن وكلام تاني في السر؟.. وبعيدا عن إنك مش هتفهم حاجة من البوست بتاعه ده اللي بيقول فيه مش هنلغي حاجة في الدستور أبدا بس الدستور مش متطبق!! بعيدا عن كل ده.. لما تلاقي وزير التعليم اللي متعلم برة وجوه واللي جاي يعملنا طفرة في التعليم كاتب بوست من 200 كلمه فيهم 25 كلمة غلط!!!.. إيه أول حاجة ممكن تفكر فيها كمواطن؟”.
ولم تقف فضائح الوزير عند هذا الحد بل جاء في مانشيت “فيتو”: (فضيحة.. طارق شوقي يجدد تعيين أرباب الجزاءات والمحالين للمحاكمات.. (ص3): لجان متابعة تفشل في التصدي لمدارس بير السلم والأهالي “نروح لمين.. تقارير” كله تمام” تكشف خطايا طارق شوقي).
عزوف طلابي عن انتخابات الجامعات
كتبت “اليوم السابع”: (إقبال ضعيف في انتخابات الجامعات والإعادة تحسم السباق اليوم)، وبحسب مصر العربية (وسط عزوف كبير.. طالب واحد يدلي بصوته ب”سياسة واقتصاد” وإغلاق صناديق انتخابات الجامعات)؛ حيث أغلقت صناديق الاقتراع في الجولة الأولى من انتخابات اتحاد الطلاب، مساء الأحد، بالجامعات الحكومية، باب التصويت لاختيار أعضاء اللجان على مستوى الكليات, وشهدت لجان الانتخابات على مستوى كليات جميع الجامعات الحكومية إقبالاً ضعيفًا للغاية من الطلاب الناخبين في انتخابات اتحاد الطلاب التي جرت اليوم على مستوى الكليات. وفي واقعة هي الأغرب على مدار انتخابات الطلابية” target=”_blank” الانتخابات الطلابية في الجامعات عبر التاريخ الطلابي، صوّت طالب واحد فقط في انتخابات الفرقة الثانية باتحاد كلية الإقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة، بحسب ما أكدت أماني مصطفى، مدير رعاية الشباب بالكلية. وبررت “مصطفى”، في تصريحات صحفية، أن سبب العزوف الطلابي عن المشاركة في انتخابات الكلية، هي امتحانات الميد تيرم التي تجريها الكلية خلال الأيام الجارية التي تزامن موعدها مع الانتخابات.
وأعلنت وزارة التعليم العالي عن خوض نحو 26825 طالبًا وطالبة للانتخابات، موضحة أن 95% من الطلاب المتقدمين مستوفون الشروط فيما استبعد 4.4٪ من المتقدمين بالطعون. ووجه وزير التعليم العالي، الدكتور خالد عبدالغفار، اللجنة المشرفة على الانتخابات إلى الانعقاد بصفة مستمرة لمتابعة العملية الانتخابية بالجامعات والمعاهد المصرية، مشيرًا إلى أن الجامعات تشهد تجربة ديمقراطية تحترم النظام وقواعد التنافس. وبحسب الجدول الزمني للانتخابات الطلابية، من المقرر أن تجري انتخابات أمناء اللجان ومساعديهم على مستوى الكليات يوم 13 نوفمبر الجاري، ثم تجري انتخابات رئيس الاتحاد ونائبه على مستوى الكليات 14 نوفمبر. ويسدل الستار على انتخابات الطلابية في الجامعات لعام 2018، بانتخابات أمناء اللجان ومساعديهم ورئيس الاتحاد ونائبه على مستوى الجامعة في 15 نوفمبر الجاري.
مشروع قانون لحذف الديانة من البطاقة
كتبت “المصري اليوم”: (مشروع قانون لحذف الديانة من البطاقة.. “نصرالدين”: كلام الرئيس عن حرية العقيدة “إشارة”)، وتضيف العربي الجديد (مشروع قانون لحذف الديانة من بطاقات المصريين) حيث أعلن البرلماني المصري إسماعيل نصر الدين اعتزامه التقدم بمشروع قانون “يُلزم الحكومة بحذف خانة الديانة من بطاقة الرقم القومي، ومن جميع الأوراق الرسمية للدولة المتداولة بين المواطنين، على غرار حذف لقب مطلق أو مطلقة من البطاقة”، وذلك بدعوى “تأسيس دولة مدنية حقيقية، تُعلي من قيم المواطنة التي تبدأ بالأوراق الرسمية”.
حذف مليون بطاقة تموين
كتبت صحيفة العربي الجديد (وزير مصري: استبعاد مليون بطاقة من منظومة التموين) حيث أعلن وزير التموين بحكومة العسكر ، علي المصيلحي، استبعاد حوالي مليون بطاقة من منظومة التموين، بدعوى أن أصحابها من أصحاب الشركات والمكاتب، نتيجة تنقية جداول المستحقين للدعم على مدى الأشهر الماضية، مشيراً إلى تنقية بيانات 55 مليون مواطن من المقيدين على البطاقات التموينية، تمهيداً لاتخاذ إجراءات حذف غير المستحقين للدعم، في إطار سياسة الدولة لتوجيه الدعم إلى مستحقيه.
وأضاف المصيلحي أن “دعم رغيف الخبز عيني، بينما دعم التموين نقدي مشروط، من خلال تحديد قيمة كل فرد في البطاقة التموينية، وتخييره من بين سلع بعينها للشراء منها”، مستدركاً بأن التحول من الدعم العيني إلى الدعم النقدي، أو إلى النقدي المشروط، يحتاج حواراً مجتمعياً مع مجلس النواب، باعتبار أنه أكثر كفاءة من الدعم العيني، ويجب أن يكون مرتبطاً بمعدلات التضخم والأسعار. مشيراً إلى أن إضافة المواليد الجدد على بطاقات التموين مشروطة بحصول المستفيد على معاش الضمان الاجتماعي أو المرأة المعيلة، وعدم تجاوز الدخل الشهري للأسرة 2500 جنيه (140 دولارًا تقريبًا).. الحكومة تتجه نحو وضع مؤشرات تمكنها من تحديد مستحقي الدعم الكلي أو الجزئي، من بينها حرمان من يتقاضى 7 آلاف جنيه (390 دولاراً تقريباً) فأكثر شهرياً من أي صورة للدعم المقدم من الدولة، مستدركاً بأن “هذا الرقم غير نهائي، ولم يتم التوافق عليه بشكل قاطع إلى الآن، ويجب أن يرتبط بمعايير أخرى مثل استهلاك الكهرباء والضرائب”.
في سياق مختلف كتب مانشيت “فيتو”: (نهاية عصر “وقود الغلابة”.. الحكومة تخطط لإلغاء بنزين 80 و92 بداية العام المقبل.. والبديل 87 و95″).
السيسي يسترضي مستثمري الخليج على حساب الوطن
كتبت صحيفة العربي الجديد (السيسي يسترضي المستثمرين الخليجيين: إقصاء القضاء عن المنازعات وتحصين بيع أصول الدولة) ففي إطار محاولاته المستمرة لمغازلة الدول الخليجية واجتذاب رؤوس الأموال فيها لشراء الكيانات التي ستطرح للبيع قريبًا ضمن برنامج الطروحات الحكومية في البورصة، يسعى زعيم الانقلاب عبد الفتاح السيسي لمنح المستثمرين الأجانب وفي مقدمتهم الخليجيين امتيازًا تشريعيًا إضافيًا يحميهم من المشاكل القانونية المعقدة. وبالتالي يضمن لهم إمكانية استرداد أموالهم في أي وقت بالاتفاق مع الحكومة بعيدًا عن ساحات القضاء، متمثلاً في مشروع قانون جديد، سيحيل جميع القضايا التي صدرت فيها أحكام ببطلان الخصخصة والبيع في عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك، إلى اللجنة الوزارية لفض منازعات الاستثمار، أو اللجنة الوزارية لتسوية منازعات عقود الاستثمار، وبالتالي إنهاء المشاكل المتوقعة إداريًا، وليس قضائيًا.
ملف اليمن سقوط 61 قتيلا
كتبت “الأهرام”: (مقتل العشرات فى اشتباكات “الحديدة”.. وزير منشق عن الحوثيين: الانقلابيون يلفظون أنفاسهم الأخيرة)، وبحسب “المصري اليوم”: (حرب شوارع فى اليمن وسقوط 61 قتيلا) وتضيف “الوطن”: (وزير إعلام “الحوثيين” يعلن انشقاقه من “الرياض”: كنت أضللكم.. الجيش اليمنى يسيطر على “الحديدة”.. و”بن زايد”: مع السعودية فى خندق واحد).
توابع خاشقجي.. بدء تسريب التسجيلات
“مانشيت العربي الجديد”: (قضية خاشقجي.. بدء تسريب التسجيلات: أنا أختنق.. آخر كلمات جمال خاشقجي” أنا أختنق.. أبعدوا هذا الكيس عن رأسي.. تسريبات صحيفة “الصباح” توضح أن عملية التصفية استمرت “7” دقائق.. مسئول في البيت الأبيض: ترامب وأردوغان ناقشا سبل الرد بشأن القضية.. “بن سلمان” يغيب عن لقاء “بن زايد ومسئول بريطاني”..).


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.