ذكر النشطاء على منصات التواصل الاجتماعي أن المجزرة التي وقعت في رابعة العدوية والنهضة لم يشهدها تاريخ مصر فقال عامر الكبيسي: ليس عندنا شك أن المجزرة التي حصلت في مصر الآن لم يحصل لها سابقة في تاريخ مصر مطلقا، ربما حتى جنود فرعون الذي غرقوا في اليم كانوا أقل عددا" لطفي عبداللطيف:" سقط الانقلاب ..سقطت قيادة الجيش ..سقطت الشرطة ..وعاشت روح الشهداء وعاش المصابون وعاش المعتصمون والمتظاهرون" عمرو مجدي:" الداخلية بتستخدم كل أنواع الأسلحة بلا استنثاء .. وصعدت بسرعة رهيبة. أي شخص يقول خلاف ذلك كاذب. وأفاق. ولم تترك فرصة كافية للناس للمغادرة" ياسر الزعاترة:" القتلة يريدونها مذبحة في الظلام. استهدفوا كل ما يمت إلى الصورة بصلة، لكن دم الشهداء أبهى من قدرتهم على الحجب. دماء الشهداء لعنة عليهم." د.صديق الحكيم:" من ينقل االسلاح للداخلية هي سيارات الاسعاف نفس سيناريو يناير" علاء صادق:"الهجوم العسكرى علي مسجد رابعة يفوق فى بشاعته ما حدث فى اعتداءات الصليبين،سيسي لا يعرف وربما لا يعترف بوجود الله العظيم" نيفين ملك:" هللوا وصفقوا للدم أيها الفاشيون الجدد ذوى الجلد السميك.ولتعلموا:الجرائم ضد الإنسانية لا تسقط بمرور الزمن.هى باقيه فى جبين الإنسانية" بلال نزار: ولولا سابقةُ أطفال حملوا الحجارة في وجوه الدبابات! لقلت: إنّ أبطال مصر اليوم في رابعة والنهضة تجاوزوا فلسطين! الدّربُ واحدٌ.. والقاتلُ نفسه.. وإن تعرّبت الملامحُ والأسماء!"