* المطالبة بتشكيل وفد من حكام الدول الإسلامية ورموز الأمة لزيارتها عبر حسابه على تويتر كتب الناشط أنور مالك: "عجبا... المسلمون يقتلون فى فلسطين وسوريا وبورما وغيرهم، ولما نصرخ ونندد نتهم بالطائفية والإرهاب!".. وذلك فى معرض تعليقه على المذابح الطائفية التى يتعرض لها مسلمو بورما، فى الوقت الذى يصمت فيه الضمير الإنسانى العالمى، وتقف فيه المنظمات الدولية عاجزة عن نصرتهم، وهو الأمر الذى فجر البكائيات على منصات التواصل الاجتماعى على النحو التالى: سهيلة عصام: اللى بيحصل فى بورما دا مهزلة بجد بس هقول إيه ليس بعد الكفر ذنب مش عارفة هنفضل ساكتين لحد إمتى. شريف: عشرات الآلاف من الأقليات المسلمة فى ميانمار (بورما) يُقتلون ويغتصبون ويهجّرون من أماكنهم؛ ما يحدث هناك هو جريمة إنسانية بكل المقاييس.. بأخلاقى أسمو: أبكى فلسطين أو أبكى سوريا أو أبكى بورما أو أبكى نفسى... أين المفر؟ فوالله لا مفر إلا له سبحانه. د. إبراهيم عبد الفتاح: ماذا سنقول لله لتفريطنا فى مساعدة إخواننا فى بورما؟! عادل الحصم: اللهم انصر إخواننا فى بورما وسوريا ومالى… نصرا مبينا، اللهم اشف جرحاهم وداوى مرضاهم واجبر كسرهم وصن أعراضهم وارحم موتاهم. بسمة: صباح الخير يا شام، صباح الخير يا يمن، صباح الخير يا بورما، والآلام تعصف فى جوانبكم وإنا أمة نامت وهانت بعد عزتها. بكرى وجدان: صبرا فلسطين، سوريا، بورما... فإن نصر الله قريب لا محال... سترتدون لباس الصحة والفرح قريبا بإذن الله. محمد: بورما المسلمة تعرض كل يوم للضرب والإهانة والقتل ونحن نتفرج ولا نتكلم.. علينا أن نفعل شيئا أيها المسلمون. أحمد المصرى: سوريا، بورما... اللهم إنا مغلوبون فانتصر.. وقد خذلنا البشر.. محمد القحطانى: مع إشراقة هذا اليوم يتجدد الأمل، ويزداد الرجاء فيمن لا يُخيّب الرجاء، اللهم انصر المسلمين فى كل الأرجاء، اللهم فرِّج عن إخواننا فى الشام وفى بورما. محمد الخطيب: عند سقوط شهيد فى فلسطين نزداد جهادا، وفى سوريا نزداد كرامة، وفى بورما نزداد إيمانا. صمت مريب لم يفلت الإعلام من منصات الهجوم، خاصة فى ظل دوره السلبى الصامت عما يحدث للمسلمين فى بورما من مذابح على يد القوات الحكومية، فى المقابل دعا النشطاء أيضا إلى حراك إسلامى وعربى لنصرة أهلنا فى بورما: إبراهيم شاهين: مشكلة بورما هى إن مفيش حد بينقل إيه اللى بيحصل هناك بشكل أمين، كل الجهات الإعلامية اللى بتنقل بيكون فيها فبركة وده بينيم القضية وبيخلينا الطرف الأضعف فيها. د. سيف العصرى: اللهم فرج عن المسلمين فى بورما واحفظهم واصرف عنهم البلاء... هل من ضغط إسلامى وعربى لرفع الظلم عنهم؟ استثْنائية: لمسلمى بورما برعاية حكومية والصمت الدولى والعربى يبارك الجرائم ضد المسلمين حسبى الله ونعم الوكيل، انشرها لأن ذلك يحدث وسط تعتيم إعلامى. أميرة الشهاوى: ألا يمكن تشكيل وفد من حكام الدول الاسلامية ورموز الأمة لزيارة هذه البلاد ومحاولة التوصل لحل لهذه الأزمة مع هؤلاء القتلة!