بعد رحيله إثر صراع مع المرض.. من هو الدكتور أحمد عمر هاشم عضو هيئة كبار العلماء؟    رسائل تهنئة 6 أكتوبر 2025 مكتوبة للاحتفال بعيد القوات المسلحة    عمليات هدم وإزالة واسعة في حي ميناء العريش.. هل يسارع السيسى بتجهيز مقر إدارة غزة ضمن خطة ترامب !؟    المصريون يهربون إلى الذهب… خوفاً من القادم الأسوأ وانهيار الجنيه في "شبه دولة السيسي"    أسعار الطماطم والبطاطس والفاكهة اليوم الثلاثاء 7 أكتوبر 2025 في أسواق الشرقية    سعر طن الحديد والأسمنت اليوم الثلاثاء 7-10-2025 بعد آخر ارتفاع.. حديد عز بكام؟    أعلى عائد على شهادات الادخار في مصر بعد قرار البنك المركزي    موعد ومكان صلاة الجنازة على الدكتور أحمد عمر هاشم    لليلة الثانية على التوالي.. الدفاعات الروسية تُسقط طائرات مسيّرة متجهة نحو موسكو    «صدى البلد»: فيريرا طُرد من مسكنه 4 مرات.. والجزيري يُعطي أجانب الزمالك «سُلفة»    موعد بداية امتحانات نصف العام الدراسي الجديد 2025- 2026    لأول مرة مصر تقود اليونيسكو.. فوز خالد العناني بمنصب المدير العام    غادة عادل عن عملية التجميل: قلت للدكتور مش عايزة أبان أحلى من الطبيعي    جيش الاحتلال ينسف مباني سكنية في حي الصبرة جنوب مدينة غزة    ناصر المزداوي في مهرجان الإسكندرية السينمائي: مصر تسكن في قلبي رغم المسافات    ترامب: لم أحسم قراري بشأن تزويد أوكرانيا بصواريخ "توماهوك"    نتنياهو: الحرب في قطاع غزة على وشك النهاية ولكن    انخفاض جديد في عباد الشمس والذرة، أسعار الزيت اليوم بالأسواق    مشيرة إسماعيل: عشت أجواء حرب أكتوبر وسط الجنود على الجبهة وحضرت كل المعارك من تاني يوم (فيديو)    ماجد الكدواني: شخصيتي في «فيها إيه يعني» تشبهني.. إنسان عاوز يرضي الكل    وزيرة التخطيط: هدفنا تحسين جودة حياة المواطن.. وسقف الاستثمارات الحكومية رفع مساهمة القطاع الخاص ل57%    «بعد 3 ماتشات في الدوري».. إبراهيم سعيد: الغرور أصاب الزمالك واحتفلوا بالدوري مبكرا    أبو ريدة يصل المغرب ويستقبل بعثة منتخب مصر استعدادًا لمواجهة جيبوتي    نائب رئيس حزب المؤتمر: الشراكة المصرية السعودية ركيزة استقرار الشرق الأوسط    بلاغ كاذب.. حقيقة احتجاز طفل داخل ماسورة غاز بناهيا | صور    «وهم».. عرض جديد يضيء خشبة المعهد العالي للفنون المسرحية ضمن مهرجان نقابة المهن التمثيلية    جريمة في قلب التاريخ.. سرقة لوحة أثرية من سقارة بطريقة غامضة    بيتكوين تحلق فوق 126 ألف دولار.. قفزة تاريخية تعيد إشعال سباق العملات الرقمية    البيت الأبيض يرفض تأكيد أو نفي إرسال قوات أمريكية إلى فنزويلا    النيابة الإدارية تُهنئ الرئيس السيسي بذكرى انتصارات أكتوبر    قرار جديد بشأن البلوجر دونا محمد بتهمة نشر فيديوهات خادشة    تحرك أمني عاجل بعد بلاغ وجود أطفال داخل ماسورة غاز في الجيزة (صور)    منسيات 6 أكتوبر .. الاحتفاء بالفريق "الشاذلي" يُنسب إلى "مرسي" و"المزرعة الصينية" تفتقد القائد "عبد رب النبي حافظ"    «عيدك في الجنة يا نور عيني».. الناجية من«جريمة نبروه» تحيي ذكرى ميلاد ابنة زوجها برسالة مؤثرة    هدد خطيبته بنشر صورها على الواتساب.. السجن عامين مع الغرامة لشاب في قنا    بالصور.. إزالة 500 حالة إشغال بشارعي اللبيني والمريوطية فيصل    شواطئ مطروح ليلة اكتمال القمر وطقس معتدل    حزب "المصريين": كلمة السيسي في ذكرى نصر أكتوبر اتسمت بقوة التأثير وعمق الرسالة    «أكتوبر صوت النصر».. الجيزة تحتفل بذكرى الانتصار ال52 بروح وطنية في مراكز الشباب    الأهلي يكافئ الشحات بعقده الجديد    تعرف على موعد بدء تدريبات المعلمين الجدد ضمن مسابقة 30 الف معلم بقنا    وثائقي أمريكي يكشف أسرار حرب أكتوبر: تفاصيل نجاح استراتيجية السادات في خداع إسرائيل وانهيار أسطورة «الجيش الذي لا يُقهر»    أسعار اللحوم في أسيوط اليوم الثلاثاء 7102025    محافظ الفيوم يشهد احتفالية الذكرى ال52 لانتصارات أكتوبر المجيدة    بعض الأخبار سيئة.. حظ برج الدلو اليوم 7 أكتوبر    نائب وزير الصحة يحيل الطاقم الإداري بمستشفى كفر الشيخ للتحقيق    «هيفضل طازة ومش هيسود طول السنة».. أفضل طريقة لتخزين الرمان    ميثاق حقوق طفل السكر.. وعن سلامة صحة الأطفال    بمكونات في المنزل.. خطوات فعالة لتنظيف شباك المطبخ    ميدو: صلاح يتعرض لحملة شرسة لتشويه صورته    منتخب مصر المشارك في كأس العرب يخوض مرانه الأول بالمغرب    الصباحي يوضح قانونية تغيير مسدد ركلة الجزاء بعد قرار الإعادة    مواقيت الصلاه غدا الثلاثاء 7 اكتوبر 2025فى المنيا.....تعرف عليها بدقه    للمرأة الحامل، أطعمة مهدئة للمعدة تناوليها بعد التقيؤ    هل الزواج العُرفي يكون شرعيًا حال اكتمال جميع الشروط؟.. نقيب المأذونين يوضح    أمين الفتوى: وحدة الصف والوعي بقيمة الوطن هما سر النصر في أكتوبر المجيد    هاني تمام: حب الوطن من الإيمان وحسن التخطيط والثقة بالله سر النصر في أكتوبر    هل يحق للزوج الحصول على أموال زوجته؟.. أمين الفتوى يجيب    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جولة الصحافة.. 3 أخبار عن الإخوان والسيسي يقف عاجزًا أمام سيل الكوارث والأزمات

استعرضت صحف الانقلاب الصادرة اليوم الثلاثاء 26 من صفر 1437ه 8 من ديسمبر 2015م عدة قضايا، أهمها تداعيات أزمة سد النهضة، واستقبال السيسي لوفد شعبي إثيوبي جاء لتهدئة حدة الغضب والانفعال في القاهرة، كنوع من المناورة حتى يتم استكمال السد في ظل عجز واضح وفاضح من جانب السيسي.
كما أبرزت زيارة السيسي إلى أثينا، وهي التى تأتي لعدة أهداف؛ منها ترسيم الحدود البحرية، ودعم اليونان ضد تركيا، والتأكيد على التحالف الدولي الداعم لبشار بقيادة روسيا وإيران.
كما أبرزت تداعيات حكم الغرامة على السلطات المِصْرية لصالح الاحتلال الإسرائيلي ومحاولات الصحف الحكومية التأكيد على أن الحكومة لست طرفا في النزاع، ولكن الصحف الخاصة ترد عليها بأن الغرامة تتكفل بها الموازنة العامة للدول، وأن تصريحات وتحركات الحكومة مجرد مسكنات لا تسمن ولا تغني من جوع.
كما نستعرض في التقرير ما تم نشره عن الإخوان وبرلمان العسكر والاقتصاد والملف الأمني مع قراءة سريعة لأهم المضامين والتوجهات الإعلامية التى جاءت في صحف اليوم.
"3" أخبار عن الإخوان
 تم رصد 3 أخبار في الصحف الصادرة اليوم الثلاثاء، لليوم السابع خبران وللوفد خبر وحيد.
 "اليوم السابع" لم تبرز موضوعًا عن الجماعة ولكن جاءت في سياق الحديث عن قضايا أخرى، ومعالجة الصحيفة لتقرير يزعم مهاجمة قناة "الجزيرة" للسعودية وتفسيره على أن الهجوم بسبب سحب كتب الإخوان في المملكة.
ويهدف التقرير إلى شق صف التحالف الذي يتشكل بين السعودية وتركيا وقطر وتتقاطع مصالح بعض دوله مع الإخوان لمواجهة المد الشيعي والأطماع الإيرانية في المنطقة ومحاولات خبيثة لدق إسفين الرياض والدوحة لصالح التحالف المصري الإماراتي الداعم لبشار في سوريا والمعادي لتركيا والإخوان.
 كما زجت "اليوم السابع" باسم الإخوان أيضا في سياق تقرير الحرب الكلامية بين "المصريين الأحرار" وقائمة "حب مصر"؛ حيث اتهم الحزب "القائمة" بإعادة سياسات الوطني و"الإخوان" تشويها لصورة الجماعة التى لم تمارس الحكم سوى عام كانت فيه منزوعة الصلاحيات لصالح مراكز القوى ومؤسسات الدولة العميقة.
 الوفد تتهم "بديع" بالهتاف ضد "القوات المسلحة" مع أن بديع يهتف ضد جنرالات الجيش وليس كل الجيش ويهتف ضد السيسي ووصفه بالخائن وبشر بسقوط الانقلاب قريبا ويريد حماية الجيش من أطماع بعض قياداته التى لوثت سمعته وجعلتها في الحضيض.
كما أشارت إلى أن نيابة "النقض" توصي بإلغاء أحكام الإعدام بحق قيادات الإخوان وهو توجه سياسي ربما بالتهدئة قبل يناير وترضية للغرب الرافض من الأساس لأحكام الإعدام عموما.
وجاءت العناوين على النحو التالي:
 "الجزيرة" تهاجم السعودية ب"الإنجليزي".. القناة اتهمت المملكة بانتهاك حقوق الإنسان بحجة محاربة الإرهاب.. ومصادر: القناة تنتقم من وزارة التعليم السعودية بعد سحب كتب الإخوان".. "اليوم السابع"
 نيابة النقض توصي بإلغاء إعدام المرشد فى قضية الإرشاد .. بديع يهتف ضد القوات المسلحة فى أحداث الإسماعيلية "الوفد"
 "المصريين الأحرار" يضرب فى "حب مصر" .. الحزب: "القائمة" تعيد سياسات الوطنى والإخوان .. واليزل: يرد بالتنسيق مع الوفد".. "اليوم السابع
المفاوضات مع أثيوبيا
حظيت الأزمة بتغطية واسعة وحازت على مانشيت كبير في الأهرام وآخر في المصري اليوم إضافة إلى عناوين كبيرة في معظم الصحف.
وروجت الصحف لحلول مبتكرة جديدة لحل الأزمة خصوصا في ظل تواجد الوفد الشعبي الإثيوبي في القاهرة واستقبال السيسي له.. وجاءت المضامين والتوجهات الإعلامية في صحف السيسي خادعة ومضللة لتؤكد الحرص على التوافق مع إثيوبيا وضرورة التعامل الإيجابي مع تحفظات كل طرف وتعظيم الاستفادة المشتركة من خلال تعزيز العلاقات بين الطرفين شعبيا وحكوميا.
وأشارت "المصري اليوم" إلى أن مصر تبدأ الخطة "ب" لحل أزمة سد النهضة، وأن هناك سيناريوهات جديدة في المفاوضات، منها مقترحات بإدارة مشتركة لإدارة سدود الدولة الثلاثة، فيما كانت "البوابة" أكثر وضوحا وذكرت أن السيسي تلقى تقريرا يطالب بوقف المفاوضات مع إثيوبيا لأنها باتت عبثية وتوظفها أديس أبابا للمماطلة والمراوغة حتى تستكمل بناء السد. وفي كل الأحوال فإن السيسي يبقى عاجزا عن التصرف الرشيد حيال الأزمة التى طالما تم ابتزاز مرسى بها والتأكيد على فشله في إدارتها فجاء حكم الجنرالات ليجعل أثيوبيا تزداد جرأة على مصر وتتعامل معها بخفة لا تليق بمكانتها التى كانت.
وجاءت العناوين والمانشيتات على النحو التالي:
1) "مصر حريصة على التوافق مع إثيوبيا" ..الرئيس: ضرورة التعامل الإيجابي مع شواغل كل طرف .. وتعظيم الاستفادة المشتركة"الأهرام"
2) السيسي يستقبل وفد الدبلوماسية الشعبية الإثيوبي ويؤكد: حريصون على تعزيز التواصل والتفاعل مع الحكومة الإثيوبية " "الدستور"
3) "السيسي" يلتقى تقريراً يطالب بوقف مفاوضات سد النهضة "البوابة"
4) السيسي ل وفد الدبلوماسية الشعبية الإثيوبي": حريصون على التوافق وحل كل المشكلات "الوطن"
5) مصر تبدأ الخطة "ب" لحل أزمة سد النهضة ..سيناريوهات جديدة فى المفاوضات .. والسيسي ل اديس ابابا: تعاملوا بإيجابية ..اقتراحات بإدارة مشتركة لسدود الدول الثلاث .. ومصادر سودانية: بدأت استشعار الخطر "المصري اليوم"
6) الرئيس مع وفد الدبلوماسية الشعبية: حريصون على التوافق مع إثيوبيا فى جميع القضايا "الجمهورية""
7) وفد الدبلوماسية الشعبية الإثيوبية بعد لقاء الرئيس: مصيرنا واحد "الأخبار"
كارثة الغاز مع "إسرائيل"
في كارثة الغرامة المفروضة على السلطات المصرية بشأن أزمة الغاز مع "إسرائيل" جاءت معالجات الصحف الحكومية لتؤكد على نفس مضامين أمس الأحد بالتأكيد على أن الحكومة لا علاقة لها بالموضوع وليست طرفا في النزاع مع شركة كهرباء إسرائيل، واتخاذ كافة الإجراءات لبطلان الحكم كما روجت "الأخبار" في مانشيت كبير، أما "الجمهورية" فزادت على ذلك باستعانة الحكومة بمكتب دولي في القضية.
فيما جاءت معالجة الصحف الخاصة مختلفة وترويج لمضامين إعلامية مختلفة أولها أن الحكومة فعلا ليست طرفا في وقف تصدير الغاز لإسرائيل ولكن غرامة ال1.7 مليار دولار تتحمله خزينة الدولة كما قالت "الوطن" فيما نقلت "الدستور" عن سياسيين وصفهم للقضية بالمأساوية وأن طعن الحكومة مجرد "مسكنات".. "المصري اليوم" تحدثت عن زاوية مختلفة حيث أشارت إلى تأكيدات شركة إسرائيلية أنهم مستمرون في تصدير الغاز للقاهرة.
وجاءت العناوين والمانشيتات على النحو التالي:
1) "الوزراء": الحكومة ليست طرفاً فى النزاع مع شركة كهرباء إسرائيل ..البترول: اتخاذ كافة الإجراءات لبطلان الحكم.. وأبو المجد: لا علاقة لي بالقضية "الأخبار"
2) وبدأت إجراءات الطعن على التعويض الإسرائيلي.. هيئة البترول تستعين بمكتب دولي.. والحكومة ليست طرفاً "الجمهورية"
3) شركة إسرائيلية: مستمرون فى صفقة التصدير لمصر "المصري اليوم"
4) الغتيت: الحكومة ليست طرفاً فى قضية وقف تصدير الغاز لإسرائيل .. لكن غرامة ال 1.7 مليار دولار تتحملها الخزينة العامة "الوطن"
5) سياسيون: قضية تصدير الغاز الإسرائيلي مأساوية وطعن الحكومة على الحكم مجرد مسكنات ""الدستور"
الأزمة التركية الروسية
تواصلت المعالجات السلبية بحق تركيا في الصحافة المصرية الموالية للسيسي؛ حيث تحدثت "الأهرام"عن سحب تركيا قواتها من العراق، واتهامها لدول بدفع العراق للتصعيد "ربما في إشارة إلى "روسيا وإيران" وتحدثت "المصري اليوم" عن عملية وقف لتدفق القوات إلى العراق وليس سحب، وفي ملحق للأهرام روجت أن تركيا تضع علاقتها مع الكرملين على المحك" وهو عنوان فيه اتهام واضح لأنقرة وتحميلها لمسئولية تدهور العلاقات وليست موسكو التى تدخلت عسكريا في دولة عربية وانتهكت طائراتها المجال الجوي لتركيا!
الوفد من جانبها عالجت التدخل التركي في العراق على أنه دق لطبول الحرب في الشرق الأوسط وتحدثت عن تهديدات عراقية لتركيا وإمهالها 48 ساعة وكان العراق دولة عظمي قادرة على تنفيذ تهديداتها وهي الدولة المنهوكة من كل جانب وباتت حدودها مرتعا لكل من هب ودب والسيطرة الإيرانية عليها لا تخفى على أحد، ولكن المانشيت يأتي محاولة لتشفية غليل الوفد نكاية في تركيا ومكايدة للإسلاميين المتعاطفين مع أنقرة.
وجاءت العناوين والمانشيتات على النحو التالي:
1) بعد سحب قواتها.. تركيا تتهم "دولاً" بدفع العراق للتصعيد "الأهرام"
2) ملحق "روسيا ما وراء الخبر" : تركيا تضع علاقتها مع الكرملين على المحك" "الأهرام"
3) تركيا توقف إرسال قوات إلى العراق "المصري اليوم"
4) "طبول الحرب فى الشرق الأوسط" ..بغداد تمهل تركيا 48 ساعة لسحب قواتها .. والناتو يرفض التدخل العسكري فى ليبيا "الوفد"
5) وقفة لأدباء مصر ضد الإرهاب أمام رمز الصداقة المصرية – السوفيتية "الوطن"
إيران
لليوم الثاني على التوالي يتم نشر مواد عن إيران ولكن أمس كان الترحيب بإقامة علاقات مع طهران كما كتب أحمد السيد النجار في مقاله بالأهرام، واليوم تبنت "المصري اليوم" هجوما حادا على إيران وعنونت تقريرا لها "عواصف المد الشيعي تهدد العالم العربي" ونقلت عن "الأسدي" قوله: طهران أرسلت أخطر رجال الحرس الثوري للقاهرة تحت غطاء دبلوماسي ونجح فى تجنيد شباب. وهو ما يبرز أن هناك أجنحة داخل الدولة تتصارع في كل شيء وعلى كل شيء.
وجاءت المانشيت على النحو التالي
 عواصف المد الشيعي تهدد العالم العربي .. "الأسدي": طهران أرسلت أخطر رجال الحرس الثوري للقاهرة تحت غطاء دبلوماسي ونجح فى تجنيد شباب "الوطن"
السيسي في أثينا
السيسي في اليونان نكاية في تركيا ودعما لأثينا في صراعها مع أنقرة من جهة، لأن اليونان دولة مفلسة والعلاقات معها ربما لا تفيد القاهرة في شيء سوى مكايدة تركيا، والتقارب أكثر مع الدول الموالية لموسكو؛ تأكيدا على تحالف يتفق في الرؤى والتصورات تجاه ملفات كثيرة إقليمية ودولية. الهدف الثاني من الزيارة هو ترسيم الحدود البحرية وما بها من كنور الغاز والتي تشهد خلافا غير معلن حتى الآن. وجاءت معالجة "الدستور" أكثر جرأة وشجاعة وتساءلت: "هل تستعيد مصر حقول الغاز المسروقة فى البحر المتوسط؟!".
وجاءت العناوين والمانشيتات على النحو التالي:
1) الرئيس اليوناني بروكوبيس فى حواره ل الاهرام: السيسي قائد يضمن الاستقرار لبلاده.. وللمنطقة كلها "الأهرام"
2) للتعاون العسكري وتبادل الخبرات مع الدول الصديقة: مصر واليونان تنقذان التدريب البحري – الجوي "ميدوزا2015" "الأهرام"
3) "السيسي يصل أثينا اليوم ويلتقي الرئيس اليوناني ورئيس الوزراء" ..اتفاقيات للتعاون بين مصر واليونان وقبرص فى النقل والسياحة "الأخبار"
4) "السيسي.. فى اثينا اليوم ونيقوسيا غداً" ..دعم العلاقات .. تحالف أورومتوسطي .. ترسيم الحدود البحرية .. فى القمة الثلاثية " الجمهورية"
5) السيسي يحضر قمة "مصرية يونانية قبرصية ب اثينا .. والبديوي: ليست ضد احد "الوطن"
6) تدريب "بحري جوى" بين مصر واليونان "اليوم السابع"
7) 48 ساعة للرئيس فى اليونان "البوابة"
8) "الرئيس فى اثينا اليوم" ..هل تستعيد مصرحقول الغاز المسروقة فى البحر المتوسط؟ الملفات السرية فى القمة الثلاثية بين مصر واليونان وقبرص "الدستور"
أمريكا والإرهاب
روجت الصحف لتصريحات أوباما حول الحرب على الإرهاب وأبرزت تصريحه بأنها ليست حربا على الإسلام، وتأكيده أيضا أن واشنطن ستهزم داعش وفي الوقت نفسه لن تنجر لحرب برية في سوريا والعراق، ولكن يبدو أن هذا الكلام لا يرضي السلطات الحاكمة في مصر فنشرت "الأهرام" تقريرا تروج فيه لمضامين فشل أوباما في طمأنة الأمريكيين بشأن داعش وأشارت إلى أن 53% من الأمريكان يفضلون حربا برية ضد الإرهاب.
وجاءت العناوين على النحو التالي:
1) أوباما: أمريكا لن تنجر فى حرب برية فى سوريا والعراق "الوفد
2) أوباما يفشل فى طمأنة الأمريكيين بشأن داعش.. 53% يفضلون حربا برية ضد الإرهاب "الأهرام"
3) أوباما: سنهزم داعش .. ولن نتورط في حرب برية "المصري اليوم"
4) المعارضة السورية تجتمع فى الرياض .. وأوباما: أمريكا لا تحارب الإسلام "الوطن"
5) أبو بكر البغدادي فى ليبيا "البوابة".
صورة وردية للحكومة
رسمت الصحف صورة وردية للحكومة فهي تطلق برنامج "حكومتي" على المحمول وتنتهي من برنامجها لعرضه على البرلمان الذي يتضمن تقديم الخدمات للمواطنين ويقضي على الفساد، وتراجع أعداد المصابين بفيروس سي إلى 3.5 مليون بفضل جهود الحكومة، وتخصيص أراض للمشروعات الخدمية في 7 محافظات ودعم الفقراء والشباب، و250 منفذا جديدا لبيع السلع، وأخيرا أول وكالة فضاء مصرية يناير المقبل ب32 باحثا مصريا!! يبدو أنهم يتحدثون عن حكومة ألمانيا!!..
وجاءت العناوين على النحو التالي:
 الحكومة تطلق برنامج "حكومتي" على المحمول الأحد القادم "الأهرام"
 "حكومتي على المحمول" بداية من الأحد المقبل "المصري اليوم"
وفقا للمادة 146 من الدستور .. "الإصلاح التشريعي": الحكومة ليست مطالبة بالاستقالة "البوابة"
 الحكومة تنتهى من برنامجها لعرضه على البرلمان "اليوم السابع"
 العربي: البرنامج يقدم الخدمات الحكومية للمواطنين ويقضى على الفساد "المصري اليوم"
 "فى أحدث مسح صحي: انخفاض المصابين بفيروس سي إلى 3.5 مليون "الأهرام"
 الصحة: 3.5 مليون مصري مصابون ب فيرس سي "المصري اليوم"
 تخصيص أراض للمشروعات الخدمية فى 7 محافظات "الأهرام"
 دعم الفقراء والشباب يتصدر أولويات "تحيا مصر" "الأهرام"
 افتتاح 44 مشروعاً مائياً قبل موعدها ب 6 أشهر "الأهرام"
 أول وكالة فضاء مصرية .. يناير المقبل ب 32 باحثا مصريا "البوابة"
 عبدالغفار: 250 منفذا للمنتجات الغذائية جاهزة "الجمهورية"
فوضى سياسية
تراجعت بشدة أزمة الأمين العام للبرلمان والتأكيد على أن النواب باعوا عكاشة الذي كان يتبنى الدفاع عن عودة اللواء الصدر إلى منصب أمين عام المجلس بحسب صحيفة "الجمهورية".
وأشارت صحف إلى صراع بين الأحزاب والقوائم ، اليوم السابع تنشر هجوم "المصريين الأحرار" على "حب مصر" ووصفه لها بإعادة سياسات الوطني والإخوان، كذلك من الواضح غضب مرتضى منصور وعكاشة لاستبعاد اليزل لهما من تشكيل لجان المجلس، ويأتي عنوان "البوابة" وفقا للمادة 146 من الدستور .. "الإصلاح التشريعي": الحكومة ليست مطالبة بالاستقالة "البوابة" ما يؤكد انحياز عبدالرحيم علي إلى صف الحكومة ضد الأعضاء الذين تبنوا الهجوم عليها في قضية أمين عام البرلمان ويعكس توجها يدعم بقاء الحكومة وعدم تغييرها.
"الوطن" تنقل عن مصادر اعتذار عدلي منصور عن رئاسة البرلمان واستبعاد تعيين الزند وموسى، فيما كانت هناك مقترحات وتحركات لدعم "أسامة هيكل" رئيسا للبرلمان في موجهة أطماع كل من عكاشة ومرتضى منصور وتأكيد "المصري اليوم" أن أسامة العبد رئيس جامعة الأزهر السابق سوف يترشح لرئاسة المجلس ولكن بعد معرفة التعيينات المرتقبة، ومن جانبه أرجأ عمرو موسى رده على التكهنات حول تعيينه ورئاسته للبرلمان إلى ما بعد انعقاد المجلس بكامل هيئته التشريعية، فيما تؤكد "البوابة" نقلا عن "حب مصر" أن رئيس البرلمان سيكون من المعينين.
أما "الدستور" تشن حملة على حزب النور وتعالج تصريحاته مع الإعلامي وائل الإبراشي بصورة تجعل منها تهديدات لا تحذيرات بتحول أعضاء الحزب إلى دواعش حال تم التضييق على الحزب ومنع الممارسة السياسية على أعضائه. وتشدد الصحيفة أن الحزب بعد هذه "التهديدات" بات خطرا على الأمن القومي للبلاد.
وجاءت المانشيتات والعناوين على النحو التالي:
 وجوه جديدة تدخل صراع رئاسة النواب "المصري اليوم"
 العبد ينتظر التعيينات لحسم قراراه .. وعكاشة وحيدا فى أزمة الصدر "المصري اليوم"
 الوجبات والسجائر فى الانتخابات ببني سيوف.. النواب باعوا عكاشة .. تجاهلوا دعوته للاجتماع احتجاجاً على تعيين سعد "الجمهورية"
 "قوانين الأزمات تتصدر أجندة النواب".."الخدمة المدنية والاستثمار والتظاهر" على رأس أولويات الأحزاب ..ومصادر: "منصور" اعتذر عن عدم رئاسة النواب .. واستبعاد الزند وموسى "الوطن"
 "لأول مرة.. "النواب" فى مواجهة الرئيس..المؤيدون: الرئيس خط أحمر ومعارضته تضر بالوطن.. المعارضون: هو مسؤول تنفيذي وسنعارض إذا اقتضت المصلحة "اليوم السابع"
 "المصريين الأحرار" يضرب فى "حب مصر" .. الحزب: "القائمة" تعيد سياسات الوطنى والإخوان .. واليزل: يرد بالتنسيق مع الوفد "اليوم السابع"
 الرئيس يصدر قرار تعيين 28 نائباً الأسبوع المقبل..مصادر: السيسي طلب تقارير الأجهزة الرقابية .. والقانون يساوى بين المعين والمنتخب "اليوم السابع"
 هدوء فى اليوم الأخير لانتخابات النواب المؤجلة "الوفد"
 "يونس مخيون" يهدد بانضمام عناصر حزب النور إلى "داعش" بعد الهزيمة الساحقة فى الانتخابات.. سياسيون: الحزب السلفي أصبح خطراً على الأمن القومي المصري "الدستور"
 90% من المستقلين انضموا إلى ائتلاف "دعم الدولة المصرية" فى حب مصر سابقا " "الدستور"
 "حب مصر": رئيس البرلمان من الأعضاء المعينين.. "اليزل" ينتظر نواب الرئيس "البوابة"
الاقتصاد يتداعى
نشرت صحف عدة تقارير سلبية عن الوضع الاقتصادي المتردي، حيث سلطت الضوء على فشل المالية في تمرير ضريبة "القيمة المضافة" وتساؤل البوابة: هل خدع حسين سالم الحكومة في أزمة الغاز؟ فيما اعتبرت "اليوم السابع" أن سالم هو الحل في قضية الغاز واعتبرت أن وثائق تفجيرات خط الغاز وهروب سالم ضمانان للخروج من نفق غرامة المليار و700 مليون دولار.
في سياق آخر فإن "الغرفة التجارية" بحسب "الوطن" تحذر: 70% من حلوى المولد مصنوعة تحت "بير السلم" وتسبب الأمراض التى تنعش أدوية التسمم.
"البوابة" بدورها تنشر اتهامات وزير المالية الأسبق سمير رضوان والتي يتهم فيها الحكومة بتطفيش المستثمرين واتهام شركات الصرافة بضرب الجنيه.. فيما واصلت "الدستور" كشف مافيا تجارة السلع الغذائية واتهمت 4 تجار باستيراد اللحوم بتكلفة 25 ج للكيلو وطرحها بالأسواق ب60ج على أنها لحوم بلدي بأختام مزورة.
وجاءت العناوين على النحو التالي:
1) المالية تفشل فى تمرير القيمة المضافة قبل البرلمان .. الوزارة تحيله لمجلس الدولة لمراجعته "المصري اليوم"
2) "هل خدع حسين سالم الحكومة فى أزمة الغاز؟" "البوابة"
3) حسين سالم هو الحل فى قضية الغاز .. وثائق تفجيرات خط الغاز ورجل الأعمال الهارب ضمانة الخروج من نفق المليار و76 مليون دولار "اليوم السابع"
4) الغرف التجارية": 70% من حلاوة المولد إنتاج بير السلم .. وعبد المقصود: تنعش أدوية التسمم "الوطن"
5) وزير المالية الأسبق اتهم الجهاز الحكومي ب تطفيش المستثمرين.. سمير: شركات الصرافة وراء ضرب الجنيه .. "البوابة"
6) "الدستور" توصل كشف مافيا تجارة السلع الغذائية: 4 تجار يحتكرون استيراد اللحوم بتكلفة 25 جنيهاً للكيلو .. ويطرحونها فى ألأسواق ب 60 جنيهاً "..التجار يبيعون اللحوم "المستوردة" على أنها بلدية بأختام مزورة ""الدستور"
الشرطة تراقب الشوارع والميادين
روجت "اليوم السابع" أن الشوارع تحت حماية كاميرات الشرطة.. ودافعت عن الأجهزة الأمنية كعادتها، وأشاعت بأن الأمن يقاوم تزوير الفيديوهات الدامية على طريقة 25 يناير بإنشاء غرفة لإدارة الأزمات لمراقبة الشوارع والميادين ورصد المسيرات بتكلفة قدرها 200 مليون ج.
في السياق نشرت "البوابة" تصريحات وزير الداخلية التي يؤكد فيها أنه لا تستر على أي تجاوزات وفي باقي عنوان الخبر تقول البوابة" تشريح جثة المتوفى بقسم ثان المنتز" وكأنها تشير إلى المفارقة بين التصريحات الوردية والواقع المر الأليم.
وجاءت العناوين والمانشيتات عن الشرطة على النحو التالي:
 الشوارع تحت حماية كاميرات "الداخلية" ..الأمن يقاوم تزوير الفيديوهات الدامية على طريقة 25 يناير بإنشاء غرفة لإدارة الأزمات بتكلفة 200 مليون جنيه لمراقبة الشوارع والميادين ورصد المسيرات "اليوم السابع"
 وزير الداخلية: لا تستر على أي تجاوزات .. تشريح جثة المتوفي بقسم ثان المنتزه "البوابة"
 تأييد إخلاء سبيل "ضابط الركوع" بالهرم "المصري اليوم"
 إخلاء سبيل ضابط الركوع بكفالة 50 الف جنيه "البوابة"
 النيابة تحقق فى وفاة محتجز ب قسم المنتزه "الوطن"
 حبس شرطيين بتهمة تهريب متهم بأكتوبر .. وتجديد حبس الأامناء فى قتيل الاقصر "المصري اليوم"
 فى قضية التعذيب: ضباط الأقصر حاولوا تحرير تذكرة عناية مركزة ل شبيب بزعم صابته بأزمة قلبية "الوفد"
 شاهد عيان فى تعذيب الأقصر: الجناة تشاجروا مع ضابط رفض إدراج شبيب ضمن المحتجزين "الوطن"
 الاتحاد الدولي للنقل الجوي يشيد بأمن المطارات المصرية "الأخبار"


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.