تساءل الناشط الحقوقي هيثم أبو خليل – مدير مركز ضحايا لحقوق الانسان - أين عبد الفتاح السيسي حبيب الملايين ؟، وأجاب : السفاح لم يستطع أن ينظم مؤتمرا واحدا في الشارع في حين فعلها شفيق وكان تيار الثورة بأكمله ضده . وأضاف أبو خليل عبر صفحته على "فيس بوك" :" لكن هذا السفاح القاتل رغم انه كان بإمكانه أن يعمل مؤتمر لا يحضره إلا مخبرين أو مجندين بملابس ملكية ويمنع الاقتراب منه علي مسيرة كيلو متر إلا أنه هاجس الأمن والخوف علي حياته ...أهم حتي من بديهية من بديهيات الإنتخابات هكذا الطغاة القتلة المجرمين .. يعيشون في سجن صغير صنعته أعمالهم المجرمة ونفوسهم المريضة المختلة ".