تصدر هشتاج “#تأجيل_الدراسه_في_مصر” موقع “تويتر”، رفضًا لإصرار حكومة الانقلاب على استمرار الدراسة في المدارس والجامعات، رغم تفشي الفيروس بالعديد من المحافظات. وأكد المغرّدون ضرورة صدور قرار بوقف الدراسة فورًا أسوة بالدول المتقدمة، حفاظًا على أرواح الطلاب. وكتب أحمد مجدي: “وصل عدد المصابين في مصر إلى 80 حالة والله اعلم اكيد فيه لم يتم رصده.. السعودية 15 حالة وتم ايقاف الدراسة.. الكويت 58 حالة وتم ايقاف الدراسة.. اليونان 7 حالات و تم ايقاف الدراسة”. فيما كتبت رحاب تيتو: “سيتركون العاصمة القديمة لتحترق بأهلها وتندثر ظلمًا وفقرًا ومرضًا.. وسيذهبون إلى عاصمتهم الجديدة حتى لا تتأذى أعينهم بكل ذلك الدمار”.
https://twitter.com/ahmedmagdy9995/status/1238497440598286339 وكتب مصطفى خالد: “يعني جميع الدول المتقدمة أجلت الدراسة عشان خايفة من العدوى واحنا اللي عندنا حصانة”، فيما كتب بهاء عصام :”وصلت السخافة والاستهتار بالإعلام المصري بانه يستهزء بالمرض غير مبالي بصحة المجتمع وكأن المرض اضحوكة”. وكتبت تقي حسن: “المفروض كل الأهالي ماتنزلش عيالها من البيت حرفيا حتى لو وزير البتنجان دا ماجلش الدراسة.. سنة تضيع في داهية دا لو احنا خايفين على العيال بجد، وعلى نفسنا..وحسبيي الله ونعم الوكيل”.
https://twitter.com/Mustafa38322663/status/1238523652615868418 وكتب حسن أبو عمار: “إيقاف صلاة الجماعة لجميع الفروض وغلق المساجد والاكتفاء برفع الأذان فقط ، نظرا للأحوال الصحية واحترازا من انتشار فيروس كورونا فى دولة الكويت الشقيقة.. فين بلدنا مصر أم الدنيا؟ فى بلدى ممكن غلق المساجد وليس المدارس.. قريبا وليس الأمر ببعيد”. فيما كتب محمد إبراهيم: “تلميذ واحد تعبان ممكن يعدى مدرسة كاملة ومحدش يعرف إلا بعد أسبوعين وطبعا في الأسبوعين دول التلاميذ بتروح لأهاليها كل يوم و اهاليهم بيروحوا الشغل كل يوم و يعدوا ناس تانية انتوا متخيلين الأعداد”؟
https://twitter.com/hassanaboamr/status/1238457719172009986 وكتبت سارة محمد: “السعودية وقفت رحلات العمرة والكويت علقت الصلاة فالمساجد وكل الدول العربية علقت الدراسة واغلب الدول العربية حتي السودان وقفت رحلات مع مصر وانت بتعند ولا بتكابر ولا بتنفذ تعليمات ولا ليلتك ايه ماهتموت معانا”. فيما كتب محمود البطل: “الدراسة تتعوض والمناهج تتعوض، لكن حياة أي طالب و عمره اللي لو راح مش هيرجع تاني؛هو ده اللي مش هيتعوض”.