شهد هشتاج "#السيسي_بيتاجر_بالجيش" تفاعلاً من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وأكد المغردون رفضهم تحويل جنود الجيش المصري إلى "مرتزقة" للعمل لصالح أولاد زايد، والقتال مع حفتر ضد الشعب الليبي، مؤكدين ضرورة إسقاط السيسي وعصابتة، ووقف العبث بالجيش المصري. وكتب أحمد سلامه: " السيسي بيتاجر بالجيش وبيحارب ضد أشقاءنا في ليبيا مع المجرم حفتر ويقبض الثمن من رز الخليج وارضاءًا لأسياده الصهاينه"، مضيفًا :"كل يوم يظهر هوية هذا الخسيس وعداءه للإسلام وللبلد ويحرق مصر على من فيها ولا يهمه جنود ولا شعب إنما جاء وزرع ليحرق مصر شعبًا وجيشًا وأرضًا"، فيما كتبت مني :"آليات عسكرية مصرية وقوات مصرية لدى قوات حفتر في ليبيا"
https://twitter.com/U11F8aTZ9H9TmkM/status/1228712769383518208 وكتب نور مالك: "الجيش المصري أصبح مجموعه من المرتزقه ترسلهم الإمارات حيث شاءت في ليبيا وغيرها من الهبدان مقابل حفنه من الدولارات والدراهم يقبضها السفاح السيسي"، فيما كتبت شمس :"استمرار قصف الطائرات المصرية لطرابلس.. والسيسي يتجاهل أسْر 10 ضباط مصريين بليبيا"، وكتبت نور الهدي: "المفروض جيشنا لحمايه حدودنا وبلادنا وليس لحمايه حفتر وأمثاله"
https://twitter.com/w8uqmIEGB9VkhxL/status/1228709129025396737 وكتب حسن شحاته :"بيتاجر بدم الشباب من العساكر والجنود ليعيش هو والطغاه في أمان ويؤيدوا كل الثورات وإرادة الشعوب ليعيش ملك هو وأولاده ويقتل أبنائنا هنا وهناك"، فيما كتب صادق عمر : "إلى متى التضحية بأبنائنا من أجل أوهام المعلقة.. الخسيس الخاين ترك النيل لإثيوبيا وباعت جنودنا يشاركوا المجرم حفتر في قتل الشعب الليبي"
https://twitter.com/JkdBw8aTBJLmfuc/status/1228710021363572736 وكتب سلمان عمر: "أصبح جيشنا حفنة مرتزقة و السيسي زعيمهم يلقي بهم حيث شاء كيف شاء ساعيًا وراء الرز"، فيما كتب أبو حبيبة :"الغرب المجرم بيضع الجيش المصري في ترتيب متقدم ضمن أقوي الجيوش في العالم، ولا ندري قوة هذا الجيش في ماذا؟ في بيع الجمبري أو الخضار! أم في تصفية الأبرياء؟ وهل ولهذا الجيش قوي كان تم اعتباره في هذه القائمة؟! بالتأكيد لو كان جيشًا وطنيًا لاتهموه بالإرهاب .!