قالت وزارة الداخلية الإسبانية، إن اثنين من سكان البلاد اعتقلا في تركيا اشتباهًا في ارتباطهما بجهاديين إرهابيين وعضويتهما في تنظيم "داعش". وأضافت أن المتهمين رجل مغربي وامرأة إسبانية، يعيشان في مليلة الموجودة شمال إفريقيا وتتبع إسبانيا، مشيرة إلى أنهما سافرا إلى تركيا في أكتوبر ومعهما ابنتهما البالغة من العمر 14 شهرًا. وأكدت أن مسؤولين أتراك ألقوا القبض على الزوج بعد عودتهما إلى تركيا من سوريا لانتظارهما دعم لوجستي ومالي من "داعش"، طبقا لما قاله بيان الحكومة السبت.