مثل الفنان الأمريكي، إميل هيرش، للمرة الأولى في محكمة، في مزاعم بأنه خنق مسؤولة تنفيذية تابعة لشركة تصوير وجرها على طاولة في ملهى ليلي بينما كان في ولاية "يوتا" من أجل مهرجان صندانس السينمائي. ورفض نجم فيلم "إن ذا وايلد" (في البرية) الإدلاء بتصريحات اليوم خارج المحكمة. وقال محاميه نيل كابلان، إن هيرش يتلقى جلسات علاجية بعد ذهابه إلى مصحة لإعادة التأهيل. وتم توجيه اتهام بجناية اعتداء ضد الممثل. وبعد مثوله أمام المحكمة لفترة وجيزة، كان على هيرش الذهاب لمكتب المأمور المجاور لتلقط له صور جنائية قبل أن يطلق سراحه. والمرأة التي يتهم هيرش بالاعتداء عليها في 25 يناير هي دانييلي برنفيلد، مسؤولة تنفيذية لشركة إنسرج بيكتشرز التابعة لشركة باراماونت بيكتشرز. وقال روبرت أوفر محامي هيرش، إن الممثل كان شرب الخمر ولا يتذكر الأحداث.