قال الدكتور ناجح إبراهيم، المفكر الإسلامي، إن حادث رفح اليوم، كان متوقعًا من "أنصار بيت المقدس"، لافتًا إلى أن هذا الحادث جاء ردًا على مقتل أكبر قياديين لهم وهما "أبوشيتمة" و"المنيعي"، "موت أبوشيتة والمنيعي أصاب الجماعات الإرهابية بألم شديد". وأضاف إبراهيم، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "آن الآوان"، على قناة "المحور"، أن الكشف عن الجماعات الإرهابية في سيناء وقتل قياداتها وملاحقاتها وإلحاق خسائر فادحة لها، تُعد من أنجح وأقوى الضربات الأمنية التي وجهتها الأجهزة الأمنية لمن يحرض على الإرهاب. وتابع: "أنصار بيت المقدس تتفكك وتحتضر بفعل الضربات الأمنية الموجعة وخصوصًا بعد قتل قياداتها البارزين".