أشار أحمد عبد الله أبو إسلام، المتهم بحرق الإنجيل وازدراء الأديان، إلى أنه لا يطلق عليه شيخ إنما هو أستاذ وصحفي، وتابع في مداخلته الهاتفية مع ريم ماجد، في برنامج "بلدنا بالمصري"، على قناة أون تي في، أنه بالفعل أحرق الإنجيل عن قصد وعن عمد، مبررا ذلك بأنه لا يوجد شيء على وجه الآرض يسمى بالإنجيل كما نعرفه في القرآن الكريم، وأن مصطلح ازدراء الأديان غير مطابق لما قام به من حرق للإنجيل. وأشار أبو أسلام إلى أنه طالب من النائب العام تنظيم مناظرة مع المجمع الكنسي حول الإنجيل.