طالب وليد أبو سريع، منسق اللجان الشعبية لحماية الثورة بمركز إطسا، رئيس الحكومة المصرية، بإقالة وزير الكهرباء، لتجاهله أزمة الكهرباء وتفاقمها في البلاد دون اتخاذ أية إجراءات لمواجهة الأزمة. وقال أبو سريع إن أزمة الكهرباء في عهد الوزير الحالي، تزداد ولا يوجد لديه رؤية لحلها، وأضاف أنه يجب على الحكومة أن توضح للشعب سبب المشكلة، متسائلاً: "هل هي كما يروج البعض بسبب أعمال التخريب، التي تقوم بها الجماعة الإرهابية في محولات الكهرباء أو وجود خلايا نائمة لأعضاء الجماعة في مختلف محطات الكهرباء، يتعمدون فصل الكهرباء بحجة تخفيف الأحمال".