نفى الرئيس الكيني أوهورو كينياتا، اليوم، أن يكون الإسلاميون في حركة "الشباب" الصومالية ارتكبوا الهجومين الأخيرين الداميين قرب الساحل السياحي للبلاد، متهما شبكات سياسية محلية. وقال كينياتا -في كلمة تليفزيونية- إنه ليس هجوما للشباب، وهناك أدلة تثبت أن شبكات سياسية محلية متورطة في إعداد وتنفيذ هذه الجريمة البشعة المرتبطة ب"عصابات" إجرامية. جدير بالذكر، أن حركة الشباب تبنت، الهجومين اللذين أوقعا الأحد والاثنين 64 قتيلا على الأقل على طول الساحل السياحي للمحيط الهندي.