رفض متمردو جنوب السودان، اليوم، اتهامات الأممالمتحدة، بأنهم قتلوا مئات المدنيين، في أعمال قتل إثنية الدافع، عندما سيطروا على مدينة مهمة، غنية بالنفط في الأسبوع الماضي، وحملوا الحكومة المسؤولية، عوضا عن ذلك. وصرح المتحدث باسم المتمردين، لول رواي كوانج، في بيان، إن"قوات الحكومة، وحلفاءها، ارتكبوا هذه الجرائم المشينة، في أثناء انسحابهم"، مشيدا بالمتمردين "اللائقين"، وأضاف أن"المزاعم بمسؤولية قواتنا، بلا أساس، وليست إلا دعاية رخيصة".