الأخبار المتعلقة * جامعة بني سويف تحصل على الترتيب الخامس محليا طبقا لتصنيف ويبومتريكس * رئيس جامعة بني سويف يناقش تفعيل المشاركة المجتمعية لكلية "علوم الأرض" * بوابة جامعة بني سويف الإلكترونية تحصد المركز الأول على مستوى الجمهورية * رئيس جامعة بني سويف يشهد "قداس عيد الميلاد المجيد"
شهدت جامعة بني سويف برئاسة الأستاذ الدكتور منصور حسن رئيس الجامعة خلال عام 2018م، تطورًا ملحوظًا في التصنيف الدولي، حيث قطعت الجامعة جهودًا كبيرة وفقًا لاستراتيجيتها، التي تهدف إلى الإرتقاء بالبحث العلمي وتطويره، ليواكب متطلبات خطة الدولة للتنمية المستدامة 2030. وأعلن الدكتور منصور أن الجامعة خلال عام 2018م، حصلت على المركز الأولى محلياً والمركز العاشر عربيا، و114 عالمياً وفقًا لتصنيف التايمز، ودخلت ضمن أفضل 301-400 جامعة في قطاع "العلوم الفيزيائية"، كما حققت المركز السادس بين الجامعات المصرية الحكومية في معدل الاستشهاد وفقا للتصنيف الأسباني للجامعات ويبمتريكس، والذي صنفها من أفضل 2700 جامعة على مستوى العالم، وواصلت الجامعة التميز في التصنيف الدولي خلال العام الماضي، وحصدت المركز الأول محلياً كأفضل جامعة شابة، ودخلت للمرة الأولى تصنيف شنغهاي، فكان ترتيبها ما بين 901- 1000 عالميا، و101- 150 في الرياضيات، و201-300 في العلوم البيطرية، و401- 500 في العلوم الصيدلية، هذا بالإضافة إلى إدراج الجامعة بتصنيف الكيو إس QS وحصلت على ترتيب 101- 110 على مستوى العالم العربي. تابع الأستاذ الدكتور منصور حسن قائلاً أن الجامعة انفردت خلال عام 2018 محلياً وإقليماً ودولياً بنشر أول بحث عن تطوير جهاز ليزر الفيمتو ثانية، وإنفردت محلياً بتقديم مشروع بحثي متميز عن استخدام الخامات المصرية بدلاً من المستوردة فى مجال معالجة المياة، كما تم اختيار عمل بحثي متميز ضمن أفضل مائة عمل على مستوى العالم في بينالي طوكيو الدولي للفنون التشكيلية، كما حصل ثلاثة باحثين بالجامعة على جائزة أفضل المحكمين دوليا لعام 2018م طبقا لموقع Publons، بالإضافة إلى فوز مشروع بحثي بكلية الصيدلة عن استخدام النانو تكنولوجي لعلاج سرطان الجلد بمنحة مصرية أمريكية بقيمة 6 مليون جنيها، وفوزه بثلاثة جوائز عالمية، كما حصلت الجامعة على الميدالية البرونزية والفضية عن ابتكار علاج السرطان والسباح الخفاش في مسابقة جنيف الدولية للابتكار، كما قامت كلية التربية الرياضية بنشر بحثي دولي مشترك مع خمس جامعات أوروبية.