اتهمت وزارة الدفاع الروسية، اليوم، الولاياتالمتحدة وبريطانيا وفرنسا بالتحضير لضربات عسكرية جديدة على سوريا تحت ذريعة استخدام قوات الأسد للأسلحة الكيميائية. ونقلت وكالة أنباء "سبوتنيك" الروسية عن المتحدث باسم الوزارة إيجور كوناشنكوف، أن مسلحين في محافظة إدلب يستعدون لاستعمال أسلحة كيماوية ضد المدنيين وإلصاق ذلك بالحكومة السورية. وقالت الوزارة، إن مجموعة من المسلحين الذين دربوا تحت إشراف شركة "أوليف" العسكرية البريطانية الخاصة وصلوا إلى إدلب لتنفيذ هجمات بمواد سامة"، وفقًا لما ذكرته وكالة الأناضول التركية.