تتنازل فريدة "غادة عبد الرازق"، عن المرافعة في قضية توفيق بركات، بعد إصرار زوجته على سحب التوكيل منها، بعد فشلها، في الحصول على حكم البراءة لصالحه، بينما يحاول زياد أن يخفف عنها ما تعانيه من مشكلات. ويتقدم زياد "ماجد المصري"، ليطلب يد فريدة وتوافق الأسرة، ويتم الزواج، ويسافر العروسان لقضاء شهر العسل خرج البلاد. يستدرج هادي، سلمى إلى منزله وغرفة نومه، بعد إيهامها بأنه مريض وملازم للفراش، ويعتدي عليها جنسيا، وحينما تعود إلى منزلها تنهار في البكاء إحساسا بالذنب.