أعلن وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس الخميس أن تقرير مفتشي الاممالمتحدة حول استخدام الاسلحة الكيميائية في سوريا سينشر "الاثنين على الارجح". وأوضح فابيوس أن التقرير "سيقول أن مجزرة كيميائية وقعت.. وستكون هناك بالتأكيد مؤشرات" إلى مصدر هذه المجزرة التي جرت في 21 أغسطس في ريف دمشق، وأوقعت مئات القتلى، مضيفًا أنه "بما أن النظام وحده كان لديه المخزون والصواريخ ومصلحة في ذلك، فمن الممكن لنا استخلاص النتيجة".