دخلت قافلة مساعدات دولية، هي الأولى منذ بدء بدء التصعيد العسكري قبل أسبوعين، ظهر الاثنين إلى الغوطة الشرقية المحاصرة قرب دمشق، وفق ما قالت متحدثة باسم مكتب الأممالمتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في سوريا. وتتألف القافلة المشتركة بين الأممالمتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر السوري من 46 شاحنة محملة بالمواد الغذائية والطبية وتكفي ل27500 ألف شخص في معقل الفصائل المعارضة قرب دمشق والمحاصر منذ العام 2013. وتتوجه القافلة إلى مدينة دوما، أبرز مدن الغوطة الشرقية.