تتراجع مايا عن فكرة الطلاق بعد أن اكتشفت أن فواز "مصطفى شعبان" متزوج من ثلاث سيدات أخريات، حيث أقنعها والدها سليم الأشقر "غسان مطر" بضرورة التمسك بزوجها. تبدأ الزوجات الثلاث في تدبير المكائد ضد مايا، والتضييق على فواز في أن ينفرد بها، لكنه كان يتشاجر معهن دائما بحجة أن مايا ضيفة لديهن. دسوقي وشعبان أبناء عم فواز يذهبا إليه بشركته ويطالبانه بحق والدهم ونصيبه في مصنع الأقمشة، ويهددانه برفع القضايا ضده، لكن فواز يوبخهما كالعادة ويطردهما من المصنع. فواز يرفض مشاركة رجال الأعمال اللبنانيين، ويفضل أن يشارك حماه سليم الأشقر على أن يخلقا سوقا تجارية للمحجبات في بيروت، وسليم يحذره من المغامرة هناك حيث لا يوجد سوق للمحجبات.