قالت مصادر بالمعارضة السورية ومصادر دبلوماسية، اليوم، إن اللواء علي حبيب، وزير الدفاع السوري السابق، وصل إلى إسطنبول بعد انشقاقه، وهو الأمر الذي يكشف عن صدوع في تأييد الرئيس بشار الأسد داخل طائفته العلوية. وقالت شخصيات معارضة رفضت نفي التليفزيون السوري الحكومي لأول تقرير بثته "رويترز" عن تهريب حبيب عبر الحدود التركية هذا الأسبوع، إنه سيبقى بعيدًا عن الأضواء على الأرجح بعد أن هرب من الإقامة الجبرية ووصل إلى تركيا بمساعدة غربية.