مع عقد "ميمي" قرانه على ابنة عمته "سماح"، تقابله مشكلة كبيرة أوقعه فيها ضابط المباحث "هيثم"، حين أخلف اتفاقه مع موسى الرايق الشهير بميمي، بحجز الثلاثة الذين ذهبوا إليه في القسم لتسليم الأسلحة الميري التي سرقت أثناء أحداث الثورة، وأمره بعرضهم على النيابة، مما سيوقع ميمي في مشكلة مع أهالي تجار السلاح الثلاثة في المنطقة. ويلجأ الشيمي "زكي فطين عبدالوهاب" رجل الأعمال الذي يملك بازارا كبيرا، إلى الجنرال "أحمد فؤاد سليم"، ليعيد له قطعة آثار ثمنها 2 مليون يورو سرقها منه أحد الأجانب. ويوكل سامي "أحمد صيام" الذراع اليمنى للجنرال بالاهتمام بالموضوع، لإثبات ولائهم للجنرال، وإعادة ثقته فيهم. تظهر في الحلقة شخصية أحمد جبر الميكانيكي، الذي يقول عن نفسه أنه "كبير كبرات الأولتراس"، الذي يحب شيماء الممرضة التي تعترف له بحبها، يظهر خلال الحلقة شخصية جبر مشجع الأهلي المتهور، والذي يهرب من لجنة مرور لعدم حمله لرخصة قيادة بعد أن قال للضابط إنه لا ينزل من سيارته لفاشل حصل على 50% بالثانوية العامة.