حصلت "الوطن" على تفاصيل استهداف مجندي الأمن المركزي بسيدوت في رفح، حيث إن المجندين، كانوا أنهوا فترة خدمتهم، وتوجهوا للحصول على شهادة نهاية الخدمة، وفوجئوا بسيارتين قطعتا الطريق عليهم، وأنزلوهم من "ميكروباصين"، كانوا يستقلونهما، وأمروهم بالانبطاح على الأرض، وفتحوا عليهم نيران أسلحة آلية. وقال مصدر أمني، إن المعاينة الأولية للجثث تكشف أن كل الإصابات في الرأس والصدر، ولم ينجوا من الحادث سوى مجندين احدهما مصاب، ويعالج بالمستشفى، والآخر موجود في أحد المقرات الأمنية الآن لاستجوابه ويدعى عبدالله أحمد. أخبار متعلقة مساعد وزير الداخلية: ضحايا مذبحة رفح كانوا في طريقهم لإنهاء أوراق تجنيدهم ضحايا مذبحة رفح جميعهم من المنوفية.. والمتهمون أنزلوا من "ميكروباصين" وفتحوا عليهم النيران عضو بالإخوان: العنف لا يولد إلا عنفًا.. ولا يجب إدانة الجماعة في أي حادث يتم بسيناء عضو بالإخوان: العنف لا يولد إلا عنفًا.. ولا يجب إدانة الجماعة في أي حادث يتم بسيناء النجار تعليقا على حادث رفح: انقذوا مصر من نقطة "اللاعودة" فؤاد علام: مقتل 25 مجندا في رفح مفاجأة خطيرة واستفزاز للقوات المسلحة صباحي: الهجوم على جنود رفح يثبت أن جماعات الإرهاب تتحد في مواجهة الدولة الوطنية ناشط سياسي: "منصور" و"الببلاوي" و"الإخوان" مسؤولون عن إراقة دم المصريين حسام سويلم: مقتل جنود رفح رد فعل لاعتقال شقيق زعيم تنظيم القاعدة /u