في ذكرى القديس الصوفي، المعروف محليا في مدينة أحمد أباد الهندية، والذي فارق الحياة في عام 1971، قدري رفاعي جانون علي ساي، أقام بعض الحواة عروضا بالسيوف في شوارع المدينة. وكانت الأدوات الغالبة على العروض هي السيوف والآلات الحادة، حيث أخذ الحواة في تمرير السيوف على ألسنتهم، ووضعها فوق كرة العينين، وفي أحيان أخرى كان الحاوي يضع ذبابة السيف خلف كرة العين، دون أن يتسبب بذلك في أذى للعين نفسها.