أعلنت جبهة الشباب الليبرالي، مشاركتها في وقفة احتجاجية عصر اليوم، أمام مبنى الاذاعة والتليفزيون ب"ماسبيرو"؛ احتجاجا على ممارسات السلطة التي تهدف إلى تقييد حرية الإعلام، وممارسات حكومة قنديل وانحرافاتها الأخلاقية"، في إشارة إلى "الإيحاءات الجنسية" التي وجهها وزير الإعلام لصحفيات وإعلاميات أكثر من مرة. وقالت الجبهة في بيان لها "بدلا من أن تستقيل حكومة قنديل حفظا لماء وجهها بعد فشلها في إدارة البلاد وعملها على تنفيذ المشروع الإخواني القمعي والفاشي، لم تكتف الحكومة بفشلها الذريع بل ألحقت بالانحراف السياسي والإداري انحرافا جديدا وهو الانحراف الأخلاقي".