وصلت مسيرة أولتراس أهلاوي إلى مكتب النائب العام، وهتفت ضد النائب العام ووزير الداخلية، وطالبت بالإفراج عن المعتقلين في المنوفية. وكان الأولتراس قد اتهم الدولة بالتخلي عنهم، ودفع ثمن حبس 2 من قيادات الداخلية في مذبحة بورسعيد، حيث رددوا "ياحرية فينك فينك الداخلية بيننا وبينك".