قالت الحكومة الفرنسية إن "هجوم نيس" الإرهابي، ثاني أقسى هجوم تعرضت له فرنسا بعد "هجمات باريس". وأضافت: "فرنسا تعتبر أن حادث الدهس الذي حدث أمس هو اعتداء، وتدعو المواطنين إلى التزام أماكنهم"، حسبما أفادت قناة "العربية" في نبأ عاجل. وقُتل 84 شخصا على الأقل بينهم أطفال وأُصيب 68 آخرين، بعد أن دهست شاحنة حشدا من الجماهير أثناء "احتفالات العيد الوطني" في مدينة نيس بفرنسا.وقال الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند، إن الاعتداء إرهابي، داعيا إلى عقد اجتماع أمني طارئ، وقرر تمديد حالة الطوارئ المفروضة في البلاد لثلاثة أشهر اعتبارا من 26 يوليو.