أعلن الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي مشاركته في حركة الجماهير الرافضة لعودة النظام القديم بنفس القدر الذي يرفض به دعاة الدولة الدينية. وأكد الحزب في بيان له أنه "يتبنى المطالب الخاصة بتشكيل مجلس رئاسي من المرشحين الذين يؤكدون أنهم ينحازون للثورة، ومطالبها العادلة"، مطالبا جماعة الاخوان المسلمين أن "يحسموا موقفهم في هذا الصدد، ويتعالوا على مصالحهم الضيقة وينحازوا لمطالب الشعب".