قال الناشط الحقوقي جمال عيد، إنه كلما اقترب يوم 28يناير، بدأ يتذكر رائحة الغاز المسيل للدموع، التى تم استخدامه حينها من قبل القوات الأمنية لتفريق المتظاهرين. وكتب عبر حسابه الخاص على تويتر "كلما اقترب يوم 28يناير، أبدأ افتكر، وأشعر برائحة غاز القنابل المسيلة للدموع، وقضية الاتصالات التي دفنها مرسي بأدراج قصر الاتحادية".