يشهد عدد كبير من لجان مدينة الصف وأطفيح حالة من التصويت الجماعي بنعم خلف الستار، في ظل عدم اهتمام القضاة باللجان وتركهم للمواطنين للدخول دون سؤالهم عن بطاقتهم الشخصية أو التأكد من تصويتهم لأكثر من مرة، وعدم وجود موظفات للكشف عن هوية المنتقبات الذين يدخلون اللجان النسائية وسط اعتراضات من مراقبي حقوق الإنسان والذي لم يهتم القضاة. ومن اللجان التي تشهد هذه الوقائع لجنة 15 بمدرسة الصف الإعدادية بنين، ووحدة طب الأسرة بالجزيرة الشقراء بمدينة الصف، ولجنة 13 مدرسة الإعدادية بنات ومدرسة الكداية الثانوية بنين بأطفيح.